الصفحه ٢٦١ : المعنى مؤنثة ، لأن مثل
الحسنة [حسنة ، والتقدير : فله عشر](٥) حسنات أمثالها. وسيأتى فى آخر الكتاب فى
الصفحه ٢٤ :
قال الشيخ عزّ
الدين بن عبد السلام فى كتاب «الإمام فى أدلة الأحكام» : معظم آى القرآن لا تخلو
عن أحكام
الصفحه ٢٢٤ : رَجَعْتُمْ تِلْكَ عَشَرَةٌ كامِلَةٌ). وقد نقل عن قوم من المتكلمين أنهم قالوا بندور النص
جدا فى الكتاب والسنة
الصفحه ٤٠٤ :
الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ عِبادِنا ، فَمِنْهُمْ ظالِمٌ لِنَفْسِهِ ،
وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌ
الصفحه ٢٢٥ : يُضَارَّ كاتِبٌ
وَلا شَهِيدٌ) ، فإنه يحتمل ولا يضار الكاتب والشهيد صاحب الحق بجور
فى الكتابة والشهادة ، ولا
الصفحه ٥٣ : .
السادس ـ حروف
الفواصل إما متماثلة ، وإما متقاربة ؛ فالأول مثل (١٢) : (وَالطُّورِ. وَكِتابٍ
مَسْطُورٍ. فِي
الصفحه ٢٠٤ : . ما ذكره أبو القاسم ملخصا.
[اللغات فى القرآن]
وقال أبو بكر
الواسطى فى كتابه «الإرشاد فى القراءات
الصفحه ٥٢١ : على بن مسكويه فى
كتابه الفريد : إن معنى إسحاق بالعبرانية الضحاك.
(أيوب) قال ابن
إسحاق : الصحيح أنه
الصفحه ٢١٧ :
فالأصحّ لا ؛ لأن اللفظ قاصر على من ذكر. وقيل : إن شركوهم فى المعنى شملهم
وإلا فلا.
واختلف فى
الصفحه ٢٢٦ :
بالفتح : أى لا يضر هما صاحب الحق بإلزامهما ما لا يلزمهما وإجبارهما على
الكتابة والشهادة.
ثم إن
الصفحه ٥٠٤ :
((١)
أَلَمْ
تَرَ إِلَى الَّذِينَ أُوتُوا نَصِيباً مِنَ الْكِتابِ يَشْتَرُونَ الضَّلالَةَ) ؛ قال
الصفحه ٢٠٢ :
ملتحدا : ملجأ. يرجو : يخاف. هضما : نقصا. المبذّر : المسرف. واقصد فى مشيك
: أسرع. الأجداث : القبور
الصفحه ٣٨ :
بِالْكِتابِ
وَأَقامُوا الصَّلاةَ إِنَّا لا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ). وكذا آية الكهف.
٣١
الصفحه ٥٦٤ : الصبح. قال الشاعر (٢) :
كان بياض لبّته صديع
(المقتسمين) :
اختلف فيهم ، فقيل هم أهل الكتاب الذين
الصفحه ١٩٠ :
إثبات شهادتهم ؛ وفى الثانية إثبات اختصاصهم بشهادة النبى صلىاللهعليهوسلم عليهم.
وخالف فى ذلك