الصفحه ٣٢٤ : .
(٢) * لأنّ تقدير واو العطف في موضع الاشتباه غير جائز أو خلاف الظّاهر.
(٣) قال الشّريف
المرتضى (ره) (الذريعة
الصفحه ٣٦٢ :
__________________
(١) قال الشّريف المرتضى (الذريعة ١ : ٢٨٩) : «وأمّا نحن فنذهب إلى أنّ في
الصحابة من قوله بانفراده حجّة
الصفحه ٤٠٣ : أحوالها كما عرّفه الشّريف المرتضى] ، ولم يقصد
المصنّف بتعريفه البيان أنّه (الأدلّة الّتي تبيّن بها الأحكام
الصفحه ٦٩ : ، وزعموا أنه لا معلوم إلا من جهة الحواس الخمس ، وأنكر
أكثرهم المعاد والبعث ، وكانوا يعتقدون بأن (أعظم
الصفحه ١١٧ : .
(٤) هو عمرو بن حزم
بن زيد الأنصاري ، صحابي ، شهد الخندق وما بعدها ، وكان عامل النبي
الصفحه ١١٩ : ٥.
(٢) هو محمد بن مسلمة
الأوسي المدني الأنصاري. صحابي من المخضرمين. ولد قبل البعثة باثنين وعشرين سنة.
ويقال
الصفحه ١٧٦ : من الأنصار يقال : له مغيث ، والله لكأني انظر إليه الآن
يتبعها في سكك المدينة وهو يبكي! فكلم رسول الله
الصفحه ١٣٧ : .
(٣) زيادة من الأصل.
(٤) من مؤلفات الشيخ
الطوسي المهمة ، وأحد الكتب الأربعة المعول عليها في استنباط الأحكام
الصفحه ٤٧ : ، وهو كثيب عظيم كالجبل العظيم
، ثم نزل قريبا من بدر ، فركب هو ورجل من أصحابه حتى وقف على شيخ من العرب
الصفحه ٢٥٧ : بيانه ، فلمّا لم يبيّن دلّ
على أنّها
__________________
(١) هذا مبنيّ على مذهب الشّيخ الطوسي من أنّ
الصفحه ٣٠٧ : بن أبان ، والغزاليّ (في
المستصفى) ، والآمدي ، وابن الحاجب ، والشيخ صفي الدّين الهندي ، والبيضاوي
الصفحه ٧٠ : ١ : ٨٥ ، وادعى فيه الضرورة) وكذلك الرازي
والجويني».
(٣) يقصد به الشيخ المفيد رحمهالله ، وقد صرح المفيد
الصفحه ١٢٧ : ، ولكنه نبه أخيرا بقوله : (سمعت شيوخنا الثقات يقولون عنه
: إنه كان يقول بالقياس). وأيضا وصفه الشيخ الطوسي
الصفحه ١٧٠ : المقام ، وهي :
١) الوجوب وهو مذهب جل الفقهاء وطائفة
من المتكلمين ، وهو مختار الشيخ المفيد ، والشيخ
الصفحه ٢٢٢ : .
(٤) زيادة تقتضيها العبارة لتتطابق
مع مذهب الشيخ الطوسي.
(٥) انظر مختار الشيخ (ره) واستدلاله
على ذلك في