الصفحه ٣٣٦ : سليما عن المعارض أو غير سليم أيضا بملاحظة الأدلّة الناهية
عن العمل بالظنّ مطلقا.
هذا كلّه
بالنظر إلى
الصفحه ٥٠ : ، ولا يجري هذا في الدليل
القطعي.
١٣
ـ قوله : لأنّ الحجّة عبارة عن الوسط (ص ٤).
أقول
: كأنّه يشير إلى
الصفحه ٢٩٠ : إنّما يتكفّل معذورية المكلّف بالنسبة إلى تخلّف نفس الظنّ عن الواقع
، ولا يتكفّل لمعذوريته بالنسبة إلى
الصفحه ٣٣١ : الخبر حاكيا عن الحكم الصادر عن المعصوم ، وهذا مشترك.
٢٨٢
ـ قوله : وأمّا الآيات فالعمدة فيها ... (ص ٧٨
الصفحه ١٤٩ : والأجوبة عنه إنّما يجرى إذا كان معنى النيّة المأخوذة في
العبادة قصد الأمر وأمّا إذا كان بمعنى قصد القرب إلى
الصفحه ١٢٠ : على ثبوت المنع عن الاعتماد على حكم العقل ما أشار إليه بقوله
: فإن قلت : لعلّ نظر هؤلاء في ذلك
إلى ما
الصفحه ١٣٠ :
وفيه أوّلا :
أنّ الظاهر من المثال أنّ المكلف به الواقعي هو الصلاة إلى ما يعتقد كونها قبلة ،
لا
الصفحه ٣٢٧ :
، فيه مضافا إلى المنع عن ذلك كما سبق ، أنّ خصوص المورد لعلّه ليس فيه الانسداد
الأغلبي الذي قد عرفت أنّه
الصفحه ١٦٦ : محلّه ، وإن ضايقت عن التخيير العقلي على الطريقيّة كما
عند المصنّف فبالتخيير الشرعي ، وهذا بخلاف ما نحن
الصفحه ٢٠٨ : ] في الصلاة وإمّا بوجوب
الغضّ عن الرجال ووجوب ستر جميع ما عدا الوجه والكفّين عنهم وحرمة حلق الرأس ولا
الصفحه ٣٣٣ : الشهادة من الشهود وهو الحضور ، كما حكى
هذا التعليل عن جمع ، أو الاستناد إلى ما روى من قوله لمن أراه الشمس
الصفحه ٣٠٩ : تشمل
نفسها لهذا المحذور يبقى مدلولها بالنسبة إلى غيرها سالما عن المنافي ، ويمكن أن
يكون قول المصنّف بعد
الصفحه ١٢٩ : الحقيقة ـ هو
الصلاة إلى القبلة الواقعيّة ولكنّ الشارع قد اكتفى بالصلاة إلى ما يعتقد أنّها
قبلة بدلا عن
الصفحه ٢٨٥ : على الوصول إلى مداركها ، وإذا
تفحّص وعجز من الوصول إلى مدرك الواقعة خرجت تلك الواقعة عن الوقائع التي
الصفحه ٣٤٣ : وتصانيفهم
المتواترة عنهم المصونة عن التصحيف والغلط أو نقل بعض أهل العصر أنّ باقي علماء عصره
متّفقون معه في