الصفحه ١٠٦ :
والتفاهم على خلافه ، وذلك انه قد مر في البحث عن معاني الحروف انه لا يمكن تصوير
جامع حقيقي بين معانيها من
الصفحه ١٢٢ : و «أخرى» يكون الغرض بحيث لا يحصل
إلّا بقصد امره وإتيانه لأجل انه امر بذلك ففي كلا القسمين لم يمس بكرامة
الصفحه ١٨٧ :
دلالته على العموم لفظية لا عقلية ، فالعام يكون شموليا وبدليا لا المطلق وإطلاقه.
(وتوضيحه) حسب ما
يناسب
الصفحه ٢٠٠ :
في كلام القائل في
نذر صلاة الليل من ان الأمر الاستحبابي انما تعلق بذات صلاة الليل لا بما انها
الصفحه ٢٠٨ :
الموصلة ، واستصعبوا بعض ما مر من الإشكالات ، فاختاروا ان الواجب هو المقدمة حال
الإيصال ، لا بشرط الإيصال
الصفحه ٣٣٦ : العقلائية المعتد بها لو لا نهى الشارع عنها وبذلك يظهر النّظر فيما
أفاده بعض الأعيان في تعليقته من سقوط
الصفحه ٥٤ :
وأنت خبير بأنه
أيضا لا يغنى شيئا إذ صدق الكلمة على المختلفات ليس إلّا لكونها عبارة عن لفظ
موضوع
الصفحه ٧١ :
الا شيئية المعنى
، لأن اللفظ باق على فعليته ومع ذلك لا يعقل فناؤه ، وان أريد منه ان القصد معطوف
الصفحه ١١١ : و «منها» ما لا يحصل الغاية منها إلّا بقصد عنوانه وان لم يكن بداعي التعبد
والتقرب كرد السلام والنكاح والبيع
الصفحه ١٢٤ : الطلب
، والقيود المنتزعة من تعلق الأمر بها لا تكون مأمورا بها إلّا ان تؤخذ في المتعلق
كسائر القيود
الصفحه ١٣٤ : والإرشاد إلى ما يستقل به
العقل من حسن المسارعة والاستباق إلى ما بعث إليه المولى لا المولوية و «ثانيا» ان
الصفحه ١٦٤ :
توضيحا اما (أولا)
فلان إسراء الأمر إلى التكوين مما لا مجال له لأن المقتضى التكويني نحو وجود خاص
الصفحه ٢٢٩ :
والاشتباهات.
وأظن انك لو وقفت
على واقع العدم الّذي حقيقته انه لا واقع له ، تعرف ان حيثية العدم
الصفحه ٢٣٦ :
الحركة ، إلّا ان
العرف لا يرى فرقا بين ان يقول تحرك وبين ان يقول لا تسكن (وفيه) انه ان أراد ان
الصفحه ٢٤٥ :
في أي مورد توجب
استحقاق العقوبة وفي أي مورد لا توجبه وليس للعقل الا الحكم بان الجاهل والعاجز