الصفحه ٩٨ : مدلولا أوليا للفظ بناء على
بساطة المشتق بل مدلولا ثانويا بحسب تحليل العقل ، إلّا ان التحليل منه لا بد ان
الصفحه ١٠٨ :
ظهورها في الجامع
لا يوجب ظهورها في أحد القسمين مع كونه متساوي النسبة إليهما ، وما ذكرنا في
المادة
الصفحه ١٠٩ :
قلت : ان كان
المراد من هذا الوجه ان الطلب الوجوبيّ لا يحتاج إلى بيان زائد بخلاف الاستحبابي ،
ففيه
الصفحه ١١٣ : في الخارج ، ضرورة ان الصلاة بوجودها لا يعقل ان تكون معروضة للوجوب ومحلا
لثبوته ، لأن الخارج ظرف سقوطه
الصفحه ١١٤ :
الوجوه الثلاثة مع كونها متقاربة المضمون لا تصلح للمانعية لأن مرجع الأول إلى عدم
تصور الشيء قبل وجوده وهو
الصفحه ١١٥ :
والاخبار عنها وبها لا يمكن استقلالا إلّا انه يمكن تبعا فراجع.
«ثم» ان هنا وجها
خامسا للامتناع الذاتي
الصفحه ١١٧ : عرفت ان الإنشاء والإيقاع لا يحتاج إلى مئونة أزيد
من تصور الطرفين ، مع انه قد أقر بصحة ذلك الإيقاع
الصفحه ١٣١ : وعلى القول بالفرد تقومه انتهى.
بقي في المقام انه
بناء على تعلق الأمر بالطبيعة لا يخلو اما ان يكون
الصفحه ١٦٨ :
بالذات لا بالمعنى
الإضافي المقولي ، وان كان عنوان التقدم والتأخر من الأمور الإضافية ، ولا يلزم ان
الصفحه ١٧٢ :
فيقال كيف صح
العقد من أوله مع عدم اقترانه بالشرط ، «والقول» بان الخارجية لا يتوقف الا على
شرائط
الصفحه ١٧٤ : كذلك ، وعلى المكلف «ح» ان يأتي به ولو بإيجاد شرطه فإذا
كان الحج لا يتصف بالصلاح الا بالاستطاعة ولكن كان
الصفحه ١٨٢ : يوجب الدعوة على أي حال بل جعل ما يمكن ان يكون داعيا
عند انقياده ، وعليه لا يعقل البعث نحو امر استقبالي
الصفحه ١٩٠ : المعلق وان كان مطلقا من حيث تحقق القيد وعدمه إلّا انه
لا يبعث إلّا إلى ناحية المقيد ولا يحرك إلى غير
الصفحه ١٩٢ :
نعم لا يبعد ان
يقال ان الحمل على النفسيّ مقتضى الانصراف لا بمعنى انصراف جامع كلي إلى أحد
اقسامه
الصفحه ١٩٣ :
ولا المقيدة بهذه
الحرارة بل النار التي لا تنطبق الا على الحصة المؤثرة فيها «قلت» ان الضيق الذاتي