الصفحه ١١٣ : من تقدم الشيء على نفسه ، إذ المتعلقات بشراشر اجزائها ممكنة التعقل قبل تصور
الأمر وان كان في الوجود
الصفحه ١١٥ : ومتأخرا فيه ، وهو في نفسه غير معقول وجدانا اما للخلف أو
لغيره «ثم» ان هذا الإشكال غير الدور والتناقض في
الصفحه ١٢٠ : في تقريره ان داعوية المصلحة مثلا لما
كانت مأخوذة في المأمور به تصير الداعوية متوقفة على نفسها أو
الصفحه ١٢١ :
فلو أخذ في العمل
الّذي هو في سلسلة المعاليل يلزم ان يكون الشيء علة لعلة نفسه فإذا امتنع تعلق
الصفحه ١٢٩ : ان المصدر لا يدل الأعلى نفس الطبيعة إذا تجرد عن اللام والتنوين
واستشكل عليه المحقق الخراسانيّ بان ذلك
الصفحه ١٥٦ : الانتقال من المعنى الموضوع له ، إذ مبدأ الانتقال إلى
إرادة الواجب ثم إلى إرادة مقدماته انما هو نفس صدور
الصفحه ١٦١ : :
تعلق الأمر بشيء انما هو لأجل كونه محصلا للغرض وهو في البسائط نفس ذاته الواحد
البحت وفي المركبات هو
الصفحه ١٦٣ : الحقيقي في الأحكام الوضعيّة
وكالقدرة المتأخرة بالنسبة إلى التكليف المتقدم في شرائط نفس التكليف ثم ان حل
الصفحه ١٦٦ : انما ينتزع عن نفس السابق بالقياس إلى ما يوجد بعد
ذلك وكذا اللحوق بالقياس إلى ما وجد قبله ولا دخل للسابق
الصفحه ١٧٣ :
حوله. (وضرب منها ترجعه إلى الهيئة لبا لا إلى المادة وهو كل قيد يكون دخيلا في
تعلق نفس الغرض بحيث لولاه
الصفحه ١٧٩ :
نختار ان المقدمة واجبة بالوجوب الغيري ، وان لم يكن هناك واجب نفسي وانها مرادة
بالإرادة الغيرية لوجود
الصفحه ١٨٤ : علوا كبيرا. «أضف» إليه ، ان
وجدانك أصدق شاهد على ان الإنسان يجد في نفسه ثلث حالات «تارة» يشتاق الأمر
الصفحه ١٨٦ : اختلاف
حال القيود في الرجوع إلى الهيئة أو المادة بحسب نفس الأمر ، فان علم واحد من
الأمرين يعمل على طبقه
الصفحه ١٨٧ : المقام ، انك قد عرفت ان اللفظ إذا وضع لمعنى لا يدل إلّا على نفس ما وضع له
، ولا يمكن التجاوز به عنه إلى
الصفحه ٢٠٣ : بنحو الغيرية والمقدمية لا لمصالح في
نفسه ، فلو كان الانبعاث على طبق دعوته فلا محالة لا ينفك عن قصد