الصفحه ١٥٩ : ، (فنقول)
تعلق الإرادة بشيء اما لأجل إدراك مصلحة فيه نفسه فيطلبه بذاته ، واما لأجل كونه
مما يتوصل به إلى ما
الصفحه ١٦٢ : ومثله كما جرت عليه الألسن في غاية السقوط إذا الإرادة سواء كانت نفسية أو
غيرية تابعة لمبادئها المقررة
الصفحه ١٧٦ : إرادة في نفسه وهو يحكى عنها! بل قد عرفت ان البعث والإغراء بأي آلة كانت
فهو تمام الموضوع لحكم العقلا
الصفحه ١٧٧ :
كما ان حكم
السلطان والقاضي عبارة عن نفس الإنشاء الصادر منه في مقام الحكومة والقضاء لا
الإرادة
الصفحه ١٧٨ : قوم من المحققين وناقش في
صحته آخرون بوجوه (منها) ما أورده بعض أهل التحقيق واختار نفسه كما تقدم ان
الصفحه ١٩٢ :
نعم لا يبعد ان
يقال ان الحمل على النفسيّ مقتضى الانصراف لا بمعنى انصراف جامع كلي إلى أحد
اقسامه
الصفحه ٢١٠ :
أعني التوصل إلى
ذيها ، تمام الموضوع لحكم العقل نفسه ، كما هو الموضوع لا غيرها لحكمه الّذي
استكشفه
الصفحه ٢٣٣ : نفسه من غير دخالة عدم شيء فيها ، فالجسم قابل للسواد ، كان
موصوفا بالبياض أولا ولا يتوقف قبوله له على
الصفحه ٢٧٣ : ومتصورة بل نفس ذات الافراد كما في الوضع
العام والموضوع له الخاصّ فيكون معنى صل ، أوجد فرد الصلاة ومصداقها
الصفحه ٢٧٦ : الثاني ، واما نفس الطبيعة فلا يعقل تعلق الأمر بها لأنها من حيث هي
ليست إلّا هي لا تكون مطلوبة ولا مأمورا
الصفحه ٢٧٧ : التخيير بين الإيجادات شرعيا و (بالجملة) ان ما تعلق به
الطلب هو نفس الطبيعة ولكن العقل يدرك ان تفويض
الصفحه ٢٩٢ : دلالة نفس الموقت بعد كونه موقتا فيما لم يدل على البقاء دليل اجتهادي
من إطلاق أو عموم ، وربما يتمسك لبقا
الصفحه ٣٠٦ : أريد من الصلاة نفسها وان أريد اجزائها كالركوع مثلا فغير صحيح لأنه ان قلنا ان
الركوع عبارة عن الحركة من
الصفحه ٣٤٤ :
لجريان مقدماته فيها
على مذهب القائل وان كان مادتها أو نفس الرقبة فليستا من المجعولات الشرعية
الصفحه ٣٥٩ : يتداخلان في إيجاب الوضوء
أولا ، فربما يقال بالتفريق بين ما إذا كانت العلة نفس الطبيعة فيتداخلان ، وبين
ما