الصفحه ٢٨٥ : من ان
الأمر ليس ظاهرا الا في نفس البعث واما الإلزام فانما يفهم من دليل آخر وهو حكم
العقلاء على ان بعث
الصفحه ٢٨٩ : فان الخطّ الّذي لا يتعين بالمصداقية
للطبيعة انما هو الخطّ المحدود بحد القصر ، واما نفس طبيعة الخطّ
الصفحه ٢٩٠ : يقال بعدم الفرق في المكلف بالكسر والفتح ،
وانما الفرق في المكلف به ، فمتعلق الثاني هو نفس الطبيعة كما
الصفحه ٢٩١ : دخالته في الغرض فربما يكون المحصل للغرض نفس الطبيعة بلا دخالة
لوقوعها في الزمان ، (وأخرى) يكون المحصل
الصفحه ٢٩٦ :
وضعا بمادته
وهيئته عليه ضرورة ان ما تعلق به هيئة الأمر عين ما تعلق به هيئة النهي وهو نفس
الطبيعة
الصفحه ٢٩٧ :
استعملت الهيئة في
نفس الطبيعة دون الافراد فلا يرجع كون الزجر عن الافراد جدا إلى محصل ، إلّا ان
الصفحه ٢٩٨ : تصادقهما خارجا ، واما الثاني فمضافا إلى ما تقدم من عدم
محذور مع التكثر شخصا ، انه عبارة عن نفس العنوانين
الصفحه ٣١٠ : بين
الفعلين تركيب انضمامي لا اتحادي فيخرج مثل اشرب ولا تغصب إذا كان الماء مغصوبا
فان نفس الشرب هو
الصفحه ٣١٣ : المقدمات» يظهر لك ان الحق هو جواز الاجتماع لأن الواجب هو نفس
عنوان الصلاة دون ما يقارنها من اللواحق
الصفحه ٣١٧ : من مبادئ الإرادة التشريعية أحيانا ، والمبدأ القريب للنهي هو نفس
الصفحه ٣٢٢ : أول الأمر إذ مثل المتوسط في الأرض
المغصوبة مثل من اضطر نفسه إلى أكل الميتة بسوء اختياره فهو ملزم من
الصفحه ٣٢٤ : إلى الحج بسوء اختياره حتى عجز عنه يصح عقابه وان
كان ينافى الاختيار ، وكذا من اضطر نفسه على التصرف في
الصفحه ٣٢٥ : حتى يصير نفس التكليف محالا ، إذ لا يعقل «ح» وجود ملاكي
البعث والزجر في شيء واحد بحيثية واحدة (واما
الصفحه ٣٢٦ : النهي التحريمي والتنزيهي والنفسيّ
والغيري والأصلي لأن كلها محل النزاع ولو عند من ادعى ان عدم الأمر يكفى
الصفحه ٣٣١ : عنوانا ومتعلقا هناك دون المقام
ومن الغريب ما
أفاده شيخنا العلامة أعلى الله مقامه حيث أتعب نفسه الشريفة