الصفحه ١٠٢ :
، لأجل مباد موجودة في نفسه كالخوف من عقابه وعذابه والرجاء لرحمته وغفرانه
ورضوانه وليس المراد من الإيجاد
الصفحه ١١١ : في لغة الفرس ب (پرستش) كالصلاة والاعتكاف والحج «وثانيهما» ما لا يعد نفس
العمل تعبدا أو عبودية وان كان
الصفحه ١١٤ :
الذهنية لا بقيد التحقق الذهني ، دون الخارج ، وهي متقدمة بقيودها على الأمر فلا
يلزم تقدم الشيء على نفسه
الصفحه ١٢٣ :
لكنها لا تؤثر الا في المعلول المنطبق المخصوص «إذا تمهدت هذه المقدمات» «فنقول»
ان المأمور به ليس إلا نفس
الصفحه ١٣٠ : ء المادي لا الصوري أو إلى نفس المادة بان يقال ان لمادة الأمر وضعا على
حدة.
«الثاني» هل المراد من المرة
الصفحه ١٣٢ : ولذا يعاقب بعدد الأفراد وعلى الثاني يكون مركز الحكم نفس
الطبيعة فهنا حكم واحد ومتعلق فارد وتكثرها في
الصفحه ١٣٤ :
سبحانه (سارعوا
إلى مغفرة من ربكم) ، بتقريب ان المراد منها ليس نفسها لكونها فعل الرب بل الأسباب
الصفحه ١٣٦ : بالنسبة إلى نفسها والاجزاء بالنسبة إلى امر آخر مما لا يمكن بعنوان
واحد
نعم ما ذكرناه
وجها لجعل البحث في
الصفحه ١٣٧ : في لوح النّفس كما انه بنعت كونه موجودا في الخارج من معاليل
الإرادة فلا يعقل ان يكون المعلول بوجوده
الصفحه ١٣٩ : المأتي بالشرط الاضطراري نفس
الطبيعة التي يأتيها المكلف بالشرط الاختياري بلا اختلاف في المتعلق والطبيعة
الصفحه ١٤٢ :
لا ميز فيها وان صيرورة الحصة حصة لا يمكن إلّا بالتقييد ولا تتوجه النّفس إلى حصة
دون غيرها ما لم يتعين
الصفحه ١٤٧ : لأجل كشفها نوعا عن الواقع مع حفظ نفس الأمر على ما هو عليه من غير تصرف فيه
ولا انقلابه عما هو عليه ، ومع
الصفحه ١٤٩ : الحكم الظاهري ليس إلا نفس دليل القاعدة فكيف يمكن ان يكون هو المتكفل
لأعمية الشرط و (فيه) ان الحكومة لم
الصفحه ١٦٤ : المعدوم فما يتخيل انه إضافة إلى المعدوم لا
يخرج عن حد الذهن والتخييل فهي (ح) تخيل الإضافة لا نفسها
الصفحه ١٦٩ : وليس للطرف الآخر دخل في انتزاعها عن
منشئها ، لأن السبق انما ينتزع من نفس السابق بالقياس إلى ما يوجد بعد