الصفحه ١٦ : المدينة بسور متين فى سنة «٣٦٠ ه» (٢) ، ودام السور الذى بناه عضد الدولة وأسسه ما يقرب من مائتى
عام ، إلا
الصفحه ١٧ : ؛ وكيف لا
يدعون له؟! أليس هو الذى أنقذ سكان مدينة الرسول من إساءة العربان ومضرة أهل
العدوان ، إذ أحاط
الصفحه ٢٨٠ :
الأرض وتصدق بها
سريعا ، ولما وصل الشخص المكلف بهذه المهمة من الخليفة إلى عمر بن عبد العزيز فى
الصفحه ١٤١ : أسيد من الأصحاب الكرام
وكان قائد الأوس فى وقعة «يوم الفرس» وقد أرسل عقب الحرب سفيرا إلى الخزرج وأفهمهم
الصفحه ٢٦ :
صعدوا إلى عليين
وسكنوا قصور الخلد من بنات وأزواج النبى الطاهرات وأكثر أصحاب رسول الله صلى الله
الصفحه ٢٥ :
الصورة الثالثة فى ذكر وبيان كيفية دفن
من أدركه الأجل فى المدينة الطاهرة.
فى مقابر البقيع
الصفحه ٢٨١ : «محسن بن الحسن بن على بن أبى طالب» ـ رضى
الله عنهم ـ وكان محسنا يجلس فى منزله ويستمع إلى خطبة الوليد من
الصفحه ٣١٩ : ، واتحدت آراء أهل المدينة على
أن يوكل هذا الأمر إلى شخص زاهد من بنى العباس يسمى بدر الدين.
ودخل حضرة بدر
الصفحه ١٠٥ : جابر من شجاعة فى هذا الموضوع أعجبوا بها وقالوا لا
يستطيع أن يقبل هذه البيعة وانسحب إلى حرة بنى سليم
الصفحه ١١٧ : والثمانين من كتاب «محمود
السير» الذى طبع ونشر سنة ١٢٨٨.
وذهب بعض المؤرخين
إلى أن وجود بنى إسرائيل فى مدينة
الصفحه ٢٢٤ : المؤيدين له من العلماء إلا أن «شمس الدين بن
زين» أصر على فكرته وتنفيذ رأيه الفج ، وادعى أن أهل المدينة
الصفحه ٩٠ : الله عليه وسلم «إن حرم ابن آزر مكة المكرمة وحرمى المدينة وكل من يخيف
ويحذر أهل المدينة سبحانه وتعالى
الصفحه ١٣ : والقديمة : طرزها وهيئاتها ومتانتها.
المدينة المنورة
على صاحبها الصلاة والتحية من الممالك المعمورة والبلاد
الصفحه ٨٧ : اسم شخص من أبناء سام بن نوح ـ عليه السلام ـ الذى سكن
أول واحد فى أرض المدينة.
يثرب : لما كان
لفظ
الصفحه ١٠٨ :
فى حديثه قال
فخر العالم
كان ترابك شفاء
للعليل
المدينة هى