الصفحه ١٩ : من ذلك السور.
شرع فى حفر الخندق
سالف الذكر ، بتشجيع سعد بن ثابت جماز من ولاة المدينة واتفاق الأهالى
الصفحه ٢٠٠ : المرحوم «آقشهرى»
من مؤرخى المدينة المنورة أراد أن يعين موقع محراب النبى صلى الله عليه وسلم قائلا
: «بما أن
الصفحه ١٧٣ :
وفى أثناء انتقاله
من يد لآخر أخذ كل واحد من ملاكه يضيف إليه زينة حتى وصل إلى يد خالد بن زيد وتحت
الصفحه ٣١١ : لحرم السعادة إلى ٣٠٠ ذراعا وعرضه إلى مائة وثمانين ذراعا.
إخطار
إن الذراع الذى
ذكر إلى الآن والذى
الصفحه ٣٧ : ء والسادات والسعداء من أهل المدينة من طينة طيبة أما
الزوار السعداء الآخرون فيقفون أمام نافذة المواجهة الشريفة
الصفحه ٢١ : والأدوات وكان ما أرسل من
الآلات والحبوب والأدوات خارج الحساب المذكور.
ولم تنفق كل هذه
النقود فى تعمير
الصفحه ٢٣ : المحبة والمودة لأهل المدينة. ومن علامات
العبودية الخاصة حبّ من يحبه الرسول صلى الله عليه وسلم والابتعاد
الصفحه ٩٢ : وانتسابها الطيب
بهجرة الرسول الموقر ، كما أن مطيبه (٥١)
وطبابا (٥٢) من أسماء المدينة الجليلة.
حرف الظا
الصفحه ٣٢٣ : الرعى. وقد سر أهل المدينة من هذه الحالة وسموا تلك
السنة ب (عام الفتق) وكانوا بعد ذلك كلما احتاجوا إلى شى
الصفحه ٢٥٦ :
المدينة مستحيلا ، ومن هنا راجعوا طبيب الكائنات ـ عليه أسبغ التحيات ـ راجين أن
يجد دواء لدائهم. فما كان من
الصفحه ١٩٢ : الأساس قريبا من ثلاثة أذرع ، وكان الأساس إلى الجدران الظاهرة من
الأرض من الحجر وما يعلوه من اللبن ، وكان
الصفحه ١٣١ : ساعدة» الواقعة فى
الجهة الشرقية من سوق المدينة المنورة ،
__________________
(١) حفر سيدنا معاوية
رضى
الصفحه ١٤ : الطاهرة
، يعدون من أهل البلدة الطيبة ، وبهذا يكون أغلب سكان المدينة من ذرية أسلاف
المجاورين الذين تكاثروا
الصفحه ٣٠٤ : السلطان محمود من تعمير مجرد تعمير لم يصل إلى درجة التزيين يليق بشأن الحرمين
الشريفين إذ لم تسمح مشاغله
الصفحه ٢٣٤ : حتى أصبح التنفس صعبا ، وفى
يوم من الأيام ضاق أشراف المدينة من كثرة الازدحام وتضايقوا ، وأظهر بعض الناس