الصفحه ٧٨ : بالمدينة خير من ألف رمضان فيما سواها من البلدان وجمعة بالمدينة
خير من ألف جمعة فيما سواها من البلدان
الصفحه ٢١٢ :
المدينة الشريف خاليا من المنبر لإلقاء الخطبة كان مؤسس مبانى الدين ـ عليه سلام
الله المعين ـ يقف طويلا على
الصفحه ١٢٧ : الشرقية من المدينة المنورة».
وابتدر كل واحد من
الأفراد إلى تأسيس بيت حسب حاله وقدرته وهكذا أنشئوا حيا
الصفحه ٢٤ :
المدينة من الرعاية فلا يساوى ما يقدمونه عشر معشار ما يرونه من حسن الرعاية وما
يقدم لهم من الضيافة.
قد
الصفحه ٢١٩ : الشكل فسكن من ثائرتهم وطمأن علماء المدينة بهذه الطريقة ثم قفل
راجعا إلى الشام فى سنة ٤٩ ه.
وكان غرض
الصفحه ٢٩٢ : (١) ومازال هذا النظام ذو المحاسن الشاملة باق. فتؤخذ جنائز من
مات فى المدينة داخل الروضة المطهرة وتصلى عليها
الصفحه ١٦٥ : عليه وسلم إلى أهالى المدينة المنورة غشيهم بحر من الفرح
والسرور ـ المهاجرين والأنصار ـ وكانوا يذهبون إلى
الصفحه ٩٩ :
وقد رجح بعض
العلماء مكة المكرمة على المدينة المنورة مستدلين بالأحاديث «إن مكة أحب بلاد الله
إلى
الصفحه ١٢٦ :
وجود بعض المواقع تنسب إلى تبع الحميرى فى المدينة المنورة وإلى ثبوت كساء البيت
المحترم يلزم أن تكون هذه
الصفحه ٣١٥ :
وحينما ارتحل
النبى صلى الله عليه وسلم شرع أهل المدينة عقب ذلك يأخذون من ترابه العنبرى مقدارا
من
الصفحه ٢٢٣ : وضع المنبر فى مكانه وظل فى المدينة المنورة إلى آخر عمره.
وقد وضع المنبر
الذى أرسله ركن الدين
الصفحه ٥٩ :
إلا أن الأهالى تغلبوا على جماعة الملاحدة المكروهة وأخرجوهم كافة من بلدة المدينة
المنورة المباركة إلا
الصفحه ١١٣ : القبائل التى سكنت فى المدينة المنورة بعد الطوفان
، تكاثر أحفاد حضرة نوح «عليه السلام» وانقسموا إلى اثنتين
الصفحه ٧٦ :
المسجد الحرام مفضل بالنسبة لمسجد المدينة أو فاضل يعنى أن الكعبة المعظمة ومسجد
الرسول متساويان من حيث
الصفحه ٨٩ : المسجد الشريف
والسوق وفيما بعد أصبح من أسماء المدينة.
١٣ ـ بلد [ز] : هذا الاسم مأخوذ من قول الله تعالى