الصفحه ٢٢٨ : زماننا ترسل من عيد الجلوس إلى عيد الجلوس ، إلا أن
السلطان محمود بن عبد الحميد والسلطان عبد المجيد خان
الصفحه ٣٤١ : ـ ستارة من الحرير الأبيض مزركشة وأرسلها إلى المدينة المنورة تتعلق
تبركا فى حجرة السعادة ، تحدوه نية خالصة
الصفحه ٣٥٩ : على ليالى المواسم والأعياد.
ومن باب السلام
إلى المئذنة الرئيسية ومنها إلى مئذنتى المجيدية والعزيزية
الصفحه ٢٠٥ : الكريمة «التائبون
الحامدون» بدأت من اليمين واتجهت إلى اليسار فى شكل مرتب.
وقد كتب فى أعلى
طاق المحراب
الصفحه ٢٧٥ :
ما دار ، وتمتد
هذه القباب فى داخل حرم السعادة ابتداء من باب السلام إلى الجدار الشرقى الملاصق
الصفحه ٣٦٠ : إلى المدينة المنورة فى سنة ٦٦٨ ه فأحاط حجرة
السعادة دائرا ما دار بشبكة خشبية فى ارتفاع قامة رجل
الصفحه ٣٥٤ : المدينة المنورة واغتصب كثيرا
من النقود والمجوهرات عن طريق القرض ، ثم هرب إلى البلاد العثمانية حتى ينجو من
الصفحه ٢٣٣ :
وبعد هذه الإجابة
أشار إلى حلقة ، وكأنه يريد أن يلمح ويومئ أنهم حتى إذا خرجوا إلى الخارج من
حصونهم
الصفحه ١٩٨ : النقطة التى فى الجهة الشامية من المكان الذى يؤدى
فيه إلى الآن أئمة الحرم الشريف. وهذا المكان هو المكان
الصفحه ٣٥٢ : ومن هذا القبيل ما
أرسله إلى المدينة المنورة ناصر بن محمد بن قلاوون المصرى فى زمن سلطنته قنديلا فى
غاية
الصفحه ١٦٢ : الله الأعلى فى غار الثور ثلاثة أيام توجه إلى المدينة
المنورة يوم الاثنين (٢) الأول من شهر ربيع الأول
الصفحه ٣٥٦ : ، وفى سنة ١١٥٤ جاء إلى المدينة مشير جيش بلغراد على بن عبدى باشا
وهو أمير حاج لمحمل الشام ، وقدم المذكور
الصفحه ٢٧٨ : قد ظلم واحدا من آل تهامة يسمّى دبّا وحمله ما لا يطاق
وجعله يمل حياته ؛ ودب هذا قد تحير فيما يعمله وفى
الصفحه ٣٥٧ : محمود رسولا خاصا لجلب ما أضير من قطعتين من الثريا المرصعتين بالزمرد
والجوهر إلى إستانبول وبعد تعميرهما
الصفحه ٧٢ :
ولما كان الحديث «لا
تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد» (١) ، دليلا كافيا على أن الذهاب إلى المدينة