الصفحه ٩٣ : [ز] : وهذا الاسم منقول من التوراة سميت بهذا الاسم لهلاك الذين
يسيئون إلى أهلها.
٦٣ ، ٦٤. ٦٥ ، ٦٦ ، ٦٧
الصفحه ٥٦ : النظام هو اعتداء فرقة من غلاة الفرقة
الإمامية وإساءتها ، وقد استولت تلك الفرقة المذكورة على المدينة
الصفحه ١٥١ : عبد الأشهل ومن هناك أخذه
إلى قرية بنى ظفر القريبة من القرية السابقة وطلب من حضرة مصعب أن يدعو أهالى
الصفحه ٢٥٠ :
أشير إلى عدم
كفاية اللبن ، إلا أننى قد أخذت منه الجواب المعجز إذ قال : «ما عليك إلا أن تأتى
بهم
الصفحه ٣٠١ :
ـ بشأنهم ، وإذا
ما نظرنا إلى طورهم الدائم كانت الإساءة إليهم ، وإن وجد من بينهم من لم يسئ إلى
أحد
الصفحه ٢٢٠ :
ومخطئ فى اجتهاده.
وقال بعض المؤرخين
الذين ذهبوا إلى أن الذى أراد أن يقلع منبر السعادة من مكانه هو
الصفحه ٣١٧ :
الرائحة التى غمرت دار الهجرة المدينة المنورة قد انتشرت من مرقد السعادة وعندئذ
عاد إلى بيته وجمعنا حوله
الصفحه ٦٢ : الحكومة وإلى أعيان البلاد وسادتهم إناءين أو ثلاثة أوان من الشراب وتتحمل
كل هذه النفقات خزانة المديرية
الصفحه ٤٩ : بالعصى
يدخل المتهم بواسطة اثنين من الأغوات إلى خزانة الشموع التى تقع أمام الحجرة
الشريفة وتدخل رجلاه فى
الصفحه ٥٣ : قائلا : «لا إله إلا الله» ؛ فيجيب الأغا الذى فى
نوبة الحراسة من الداخل «محمد رسول الله» العبارة المنجية
الصفحه ٢٩٦ : وهدم البيت الذى ينسب إلى
فاطمة ـ رضى الله عنها ـ بدون إرضاء أصحابه وتطييب خاطرهم وجعل المدينة المنورة
الصفحه ٤٥ : أهالى
المدينة المنورة ومكة المعظمة ، والحبوب التى خصصت لكل قيراط تعطى من قبل الشخص
الذى نال هذا القيراط
الصفحه ٢٧٩ : إلى حاكم
القسطنطينية فيلبوس طالبا منه أن يرسل مقدارا كافيا من العمال المتفننين المهرة
وقدرا كافيا من
الصفحه ٥١ : ويخرج من خزانة الشموع الشمعدانين الذهبيين فيعطى أحدهما لشيخ الحرم
والآخر لنائب الحرم فيدخلان إلى حجرة
الصفحه ٦١ :
إلى آخره.
وينتحبون بشدة من
أثر مهابة المجلس الذى يعقدونه فى داخل حرم مسجد السعادة إذ يقف من يشهده