الصفحه ١٨٥ :
* غزوة ذى قرد ،
يقال لهذه الغزوة غارة عيينة بن حصين الفزارى أيضا.
* سرية عّكاشة.
* سرية أبى
الصفحه ٣٨٥ : الجزء السادس عشر مفقودة واقفه غير معروف واسم كاتبه مسطور فى نهاية دعاء
ختم القرآن الذى كتب بخط التعليق
الصفحه ٢٥٢ : وثيقة بملكيتها وأن يرى حدود هذا الموقع ؛ وبعد أن أخذ وائل قطعة الورقة
التى سطرت عليها ملكيته للأرض ركب
الصفحه ١٦٣ :
إخطار
إن العجائب
والأمور الخارقة للعادة التى ظهرت من صاحب المعجزات فى خيمة أم معبد غير قابل
الصفحه ٢٦٠ :
متحسرين كما أن المشتاقين للجمال المحمدى يؤدون صلاة الجمعة فى داخلها ، وهذا
التصرف دليل كاف للدلالة على مدى
الصفحه ٢٦١ : ميراث عبد الله
بن عمر فانتزعها منه الحجاج الظالم بالقوة ليلحقها بالمسجد ، إلا أن رواية شراء
ابن أبى
الصفحه ٧٦ :
الموجودة على سطح الأرض غير المسجد الحرام» وعلى رواية «إن صلاة واحدة تؤدى فى بيت
المقدس كألف صلاة تؤدى فى
الصفحه ١١٦ :
، لا مفر أن يكونوا هم الجنود الذين لم يقبلهم الشاميون بعد ارتحال موسى.
مع أن الرواية المنقولة
عن
الصفحه ٣٣١ : وأسطوانة السرير ، وزمن
وضع ذلك الصندوق وتاريخه يكاد يكون مجهولا فى نظر التاريخ إلا أنهم يروون أنه قد
وضع
الصفحه ٢٣٧ : الشخص المدينة المنورة ورأى الكتابة فوق
هاتين الأسطوانتين وظن أنها كتبت بعد التحقيق فمن هنا أدرج فى كتابه
الصفحه ٢٣٨ : الوفود» ويفهم
من تعريف ابن سليمان أنه قد تبدلت مواقع الأسطوانتين وغيرت كتاباتها خطأ ، إذ كتبت
على
الصفحه ٢٦٩ : من الجهة القبلية والشامية أرض
تقترب من ثلاثين ذراعا.
قال بعض الرواة إن
الجهة القبلية من المسجد
الصفحه ١٦٧ : وخرجوا منه بعد ثلاثة أيام وظلوا فى
الطريق اثنى عشر يوما ، إن هذه الرواية باعتبار دخول سرور الموجودات
الصفحه ١٣ : وضواحيها يبلغ ثلاثين ألف نسمة إلا أنه لم يبق من ذرية الصحابة
الكرام اليوم على أصح الروايات إلا رجل وبضع
الصفحه ١٠٦ : ـ يسقيه من حوض خبال».
وبناء على هذا
حينما طلب المهدى العباسى من الإمام مالك أن يوصيه فقال له «أوصيك