الصفحه ٣٤٥ : دقيقة من صلاة المغرب لإيقاد القناديل.
ولا يستطيع أن
يعرف ما بين الكسوة الشريفة والجدار الذى مده عمر بن
الصفحه ٧٢ :
ولما كان الحديث «لا
تشد الرحال إلا إلى ثلاثة مساجد» (١) ، دليلا كافيا على أن الذهاب إلى المدينة
الصفحه ٣٢٨ : يستطيع أن يرى داخل الغطاء فرد فريد.
والغطاء المزركش
الذى فوق مرقد السعادة قد نسج على أعلى مستوى من
الصفحه ١٤٩ : المتين ، وقالوا لابد أن يكون نبى آخر
الزمان الذى ينتظر اليهود ظهور نوره وأرادوا أن يسبقوا اليهود فى يثرب
الصفحه ٢٦٢ : حجرات زوجاته بالترتيب ، كل هذه الروايات مروية
عن الحسن البصرى الذى كان من أجلة
الصفحه ٢٣٣ : مربوطا ست أو
خمس عشرة ليلة على اختلاف الروايات إلى أن قبلت توبته وأبلغت الكيفية بالآية
المنزلة للنبى صلى
الصفحه ٧٥ : المسجد الأقصى وبعضها مشهورة بضعف روايتها يلزم ألا يهتم
بها.
إن الصلاة فى
المسجد الذى أسس على التقوى فى
الصفحه ٨٤ : المقدسة ، ولم يرد دليل قوى يؤيد هذه الرواية وتردد العلماء قديما فى
التصديق على أن يكون محراب النبى خارج
الصفحه ٢٨٨ : هذه
الرواية وقروا أن الشرفات أيضا من آثار عمر بن عبد العزيز.
المآذن : حتى عصر
عمر بن عبد العزيز لم
الصفحه ١٠٤ : أهل المدينة يخيفهم فأخفه» (١) ، وبهذا يومئ بهذا الدعاء أن الذين يظلمون أهل المدينة أو
يخيفونهم
الصفحه ٣٩ : ء مقبول لدى الأهالى وقيم مثل ماء زمزم.
وقد ذهب بعض
الرواة إلى أن روضة الرسول هى حديقة الرسول صلى الله
الصفحه ١١٨ :
الصورة الثانية فى ذكر القبائل التى
كانت فى أرض يثرب وقت أن هاجر إليها الأوس والخزرج بن ثعلبة
الصفحه ١٧١ :
وبعد أن وقفت
الناقة عريقة الأصل أمام بئر «جمل» قليلا ، قامت وسارت وبركت أمام باب دار أبى
أيوب
الصفحه ٢٠٠ : صندوق المصحف الشريف فى مكان المصلى النبوى يلزم أن يكون المصلى النبوى
أمام المكان الذى يؤدى فيه أئمة
الصفحه ٣٩٧ : الذهب ، واقفها
مجهول ، وموضوعة داخل صندوق متين.
(١) حلة مغلفة
بقطعة واحدة من الفضة ، مقدمة من رئيس