الصفحه ٣١٤ : أبوابها ستائر قديمة من الملس ، هذا ما رواه كما روى أن للحجرة
المعطرة بابين يفتح أحدهما ناحية الغرب والآخر
الصفحه ٨١ : العيد النبوى إذا ما نظر إلى ما رواه راوى الحديث الثانى عقب حديثه أن أباه
يحيى قال إننى سمعت عندما ، سمع
الصفحه ٣٢٢ : من الآجر قدر ذراع واحد قد فهم أنه قد أضيف فيها بعد.
السور الخشبى الذى
حول حجرة السعادة ، لم يكن أى
الصفحه ٨٨ : عليه وسلم أطلق اسم يثرب على مكان فى موقع «زباله» والذى يعرف
إلى الآن بموقع يثرب والآية المذكورة قد نزلت
الصفحه ٧٧ :
الخطاب ، لأن
الحديث المميز الذى نقله أبو الدرداء وهو «فضل الصلاة فى المسجد الحرام على غيره
بمائة
الصفحه ٩٥ : المدينة المنورة على سائر
الممالك.
لا يخفى على أهل
الرأى المخلصين أن التراب الطاهر الذى التصق بجسم نافع
الصفحه ٢٣٢ : فهموا أن تلك البقعة المباركة التى ذكرت فى الحديث الشريف المكان الذى ركبت
فيه أسطوانة المهاجرين فاعتادوا
الصفحه ٨ : ».
كما أن كتابى هذا
الذى لا يخلو من الأخطاء نتيجة لقلة بضاعتى قد يبدو عديم القيمة والأهمية ، ومع
هذا فهو
الصفحه ٦٨ : والده ابن الخطاب ويسلم عليهم وهذه
الرواية الصحيحة منقولة من الإمام نافع ، إذ يخبرنا الإمام أن عبد الله
الصفحه ١٠٠ : «أوه لحالك هذه إننى
«لا أرى من المناسب أن تترك هذا البلد وتضحى به» فأورد له الحديث الشريف الذى يقول
حق
الصفحه ١٢٠ : المنازعة التى
حدثت فى أثناء الطعام سببا لانفعاله وغضبه ، وقال : «بما أن هذا الموضوع قد جرح
شرفى وكبريائى
الصفحه ١٠١ :
الجور والظلم وزادت حالة العباد ضيقا واشتدادا وبناء على هذا فأنا أريد أن أهاجر
إلى بلد ذى شهرة بالرخص
الصفحه ٧٤ : فتلقيت الرد أنه المسجد الذى أتعبد فيه فى المدينة إن
الآية الكريمة لمسجد أسس على التقوى نزلت فى حق مسجد
الصفحه ١٨٠ : (١) واعتاد أن يعتكف فى هذا المسجد ، وقال للمؤذن شرحبيل بن عامر فى أثناء
اعتكافه يا شرحبيل ، إننى أنزعج فى
الصفحه ١٦٩ : علنا.
إن أول مسجد أسس
فى الدولة الإسلامية الأبدية المعبد الذى طرح وبنى فى قرية قباء كما أن أول معبد