الصفحه ٢٤ : أقمت أنا مؤلف
الكتاب فى سنة ١٢٨٩ ه فى الدار السعيدة دار ابن نقيب الأشراف ، من السادات
العلوية محمد
الصفحه ٩٢ : ، ٤٨ ، ٤٩ ، ٥٠ ـ طابه ، طيبه ، طيبة
، طائب [ز] : يروى أن هذه
الأسماء منقولة من كتاب التوراة المقدسة
الصفحه ٢٩٥ : أمام المحراب
العثمانى يجعلون الجنازة دائما على الشكل المذكور. إلا أن وضع جنازة المرأة التى
يصلى عليها
الصفحه ٣٩٨ :
فضية ، قاعدته ذو كتابة ذهبية على الحديد ، وصنعه على الطريقة الشرقية غير معروف
الواقف.
(١) جكمجة
الصفحه ٩ :
فإذا ما نال هذا
الكتاب شرف شمول نظرات السلطان الحكيمة سيكتب له قيمة سرمدية لا حد لها وبهذا
الأمل
الصفحه ٣٧٦ : محمد باشا سليم أغا من رؤساء الحجاب فى الباب العالى ، وإن كان قطعه كبير
إلا أن كاتبه مجهول.
٢١ ـ مصحف
الصفحه ٣٧٧ : الكتابة
يكفى لكتابة جزء فى كل منهما وقد صنع هذا الورق من حرير صنع على طريقة بخارية (٢) وجلده طبيعى.
٣١
الصفحه ٣٨٢ : الشيخ عبد اللطيف خطه غاية فى القدم وصفحاته خمسة عشر سطرا
وذات كتابة إكليلية وخال من اسم كاتبه.
الصفحه ٣٨٤ : وإكليلى فى الكتابة
وكتب سنة (٥٠٦) ه.
٨٤ ـ مصحف شريف ـ خطه
لاهورى وجلى ، وقد فقدت سوره كلها ما عدا
الصفحه ٣٩١ : عادى وذات كتابة حمراء لا اسم لكاتبه ووقف عبد الله
المعصرانى.
٣٠ جزء ـ صفحاته
ذات خمسة عشر سطرا صغير
الصفحه ٣٩٩ :
وعلى كل واحد منها كتابة أحدها صغير والثانى متوسط والآخر صغير واهبهما المعلمان
إبراهيم وعمر الشاميان
الصفحه ٤٣٥ : . صورة
محراب وكتابات وأطرافها ذات شراشيب حريرية وبطانة ذات أطلس أخضر.
(٢) راية أرسلت من
طرف المرحوم
الصفحه ٢٢٤ : الدين بن زين متعمدا على أن
يوضع المنبر حيث حفر أول مرة أى فى المكان الذى بنى فيه أهل المدينة المنبر
الصفحه ٣٤٣ : رويدا.
ومن العادات
القديمة المرعية أن يكون الشخص الذى يصعد فوق جدار مربع قبر السعادة الذى تحت
الستارة
الصفحه ٣٠٤ :
إن التضرع الذى
صدر من السلطان محمود خان فى عرض الحال هذا على شكل منظوم من مقتضيات التضرع الذى