الصفحه ٦١ :
السلطانية ، فذلكة
كاتب جلبى ، كتاب النسب ، تاريخ رضوان باشا ، سبل الرشاد ، شفاء الغرام ، خلاصة
الصفحه ٤٥٩ :
ستسند إليه أمانة البناء. ومن قبل أرسلنا إلى الباب العالى نخطره بإسناد هذه
الخدمة إلى رضوان أغا ، والآن
الصفحه ٤٥٢ :
الأستانة.
استدعى رضوان أغا
الذى تربى فى كنف السلطان وكان من رؤساء الشراكسة وألبسه الخلعة ثم قال له : إننى
الصفحه ٤٦٠ : باشا رسالة مفصلة فى هذا الخصوص
متضمنة التصديق على أمانة رضوان أغا للأبنية المقدسة ، وأرسل موظفا مخصوصا
الصفحه ٤٥٤ : رضوان أغا
بترميم وإصلاح المواضع الخربة فى مجرى العين المذكور ، وظهر الجزء الممتد من جمرة
العقبة إلى مكة
الصفحه ٤٥٥ : المال على ميناء جدة المعمورة.
وبناء على الأمر
الذى أرسله رضوان أغا مع سيد على بن هبزع أرسل أحمد قبانى
الصفحه ٤٥٦ : ، ولأن كل أحد قال كل ما خطر له من كلام ذهب بعض العلماء إلى عدم جواز ذلك
العمل واعترضوا عليه لدى رضوان أغا
الصفحه ٤٦٢ :
المجلس.
وقد قدم لرضوان
أغا مقابل خدمته الجليلة راية سلطانية أيضا. ولم يرغب رضوان أغا بعد هذه الوظيفة
فى
الصفحه ٤٦٣ : يوقدوا نار
الفتنة والفساد".
وإن تردد السيد
عبد الله فى قبول هذا التكليف الذى عرض عليه من قبل رضوان أغا
الصفحه ٤٧٢ : وأثنوا على رضوان أغا ورئيس المهندسين والمعماريين
وشكروهم لما بذلوا من جهد عظيم وهمة كبيرة.
بينما كان
الصفحه ٤٧٥ : غير الرسمية التى
تجتمع فى داخل الحرم الشريف يتحدثون ويقولون إن رضوان أغا يهين البيت الأعظم وذلك
أنه قد
الصفحه ٤١٩ : سلجوق ، تحرك ضد الإسلام وبناء على ما جاء فى تاريخ
رضوان باشا قد نوى وقصد هدم البيت المعظم بسوق مليونين
الصفحه ٤٦١ : الجليلة فى
الصباح.
وبمجرد أن وصلت
الأخشاب أسرع رضوان أغا بإحاطة الكعبة العليا بستار خشبى وبعده بيوم
الصفحه ٤٦٦ : رضوان أغا
والمختصون فى فن العمارة والمهندسون.
وأخذ المتخصصون فى
فن العمارة والمهندسون يكشفون بعناية
الصفحه ٤٧٩ :
فوق الفضة والتى
أرسلها السلطان أحمد سنة ألف وعشرين حفظت فى دار رضوان أغا فى أثناء تجديد المبانى