الصفحه ١٢٨ : فى كتاب المسامرات ، أن الكعبة كانت مطافا للإنس والجن قبل البعثة
النبوية قال : كانت امرأة من الجن
الصفحه ١٤٠ : شديدة إذ قال «بما
أن أهل مكة لا يسمحون للسياح الأجانب بالدخول إليها فإنهم يضطرون فى الكتابة عن
وقائع
الصفحه ١٤١ : »
فى كتابه الذى نشره : «فى أثناء عودتى من واد فاطمة ، إلى مكة مررت بمكان يسمى
وادى النعمان ، وكان
الصفحه ١٤٤ : نمرة».
وكتب مؤلف «نخبة
الدهر» فى كتابه المذكور :
أنها ثلاثة أميال
من جهة مدينة الرسول صلى الله عليه
الصفحه ١٤٦ :
الهيك» الواقعة على بعد سبعة أميال من مكة المعظمة ، إلا أن الإمام مالك قال ـ كما
جاء فى كتاب ـ أحسن
الصفحه ١٥٣ :
بهم ويقتدوا بهم وهم يداومون فى الطواف حول بيت الله.
يقول الإمام
اليافعى فى كتابه المسمى «روض
الصفحه ١٦١ : ـ الواقف على أسرار
الكتاب عن خلق مكة المكرمة والمدة بين خلقها وخلق بيت المقدس ، أجاب بما يفيد بأن
الله
الصفحه ١٨١ : هذا الموجز
الذى كتبناه إلى هنا فإن أكثر الرواة يتفقون عليه فى لسان واحد ، لكن صاحب الكتاب
القيم المسمى
الصفحه ١٨٥ : كتاب شيث ـ عليه السلام ـ يتضمن محاسن الأخلاق ،
ويدعو إلى الصدق والشجاعة ونجدة الغريب ، وينهى أهل
الصفحه ٢٢٧ : بالهول وإطفاء نار حرارة هذا اليوم ، وشرب كوب الماء.
بناء على تعريف
صاحب كتاب «البحر العميق ومناسك ابن
الصفحه ٢٢٩ :
السمهودى فى كتابه (خلاصة الوفاء) ، وهو من مؤرخى المدينة المنورة المشهورين
المتأخرين : يوجد مثل هذا الماء فى
الصفحه ٢٧٨ : أجداد حضرة نبينا صلى الله عليه وسلم ـ ولا يوجد مسوغ شرعى لتعداد من
سبقوه.
وحسب ما جاء فى
كتاب النسب
الصفحه ٢٧٩ :
الله الأكرم وبناه من جديد.
وقال أيضا الإمام
الماوردى هذا القول وذكر فى كتابه «الأحكام السلطانية» رأيه
الصفحه ٢٨٣ : ء والتبعية والاستسلام.
وقد أورد مؤلف
كتاب «الاكتفاء» هذه القصة بطريقة أخرى إذ قال : «عند ما توفى كلاب بن
الصفحه ٢٩١ : تمت كتابة وثيقة صلح تتضمن ما اتفق عليه رؤساء قبائل الطرفين
وتقرر الاحتفاظ بنسخة معتمدة منها لدى قصى بن