الصفحه ١١ : ءا ثالثا للكتاب ، إذ إن معرفة أحوال جزيرة العرب وتاريخها من
الأهمية بمكان لمن يريد أن يتعرف على صورة
الصفحه ١٣ :
وينقسم هذا المجلد
من الكتاب إلى سبعة أبواب وواحد وأربعين فصلا :
تحدث المؤلف فى
الفصل الأول عن
الصفحه ٢٢ :
الباب الرابع من الكتاب عن الكعبة المشرفة ، وتزيينها وكسوتها ، وستائرها فاستعرض
فى هذا الباب عمليات تزيين
الصفحه ٣٢ : مرة
أخرى.
أما الفصل الخامس
والأخير فهو يعد من الفصول الشيقة من فصول الكتاب حيث حدثنا المؤلف عما يسمى
الصفحه ٣٧ : الكتاب وهو الثالث عشر يحدثنا المؤلف عن أودية المدينة ومنها وادى العقيق
، وأحراش المدينة وجبالها ، فيذكر
الصفحه ٤٣ : تحيط بالجزيرة العربية فى الفصل الثانى من الكتاب
فالبحار والمحيطات تحدها من جهاتها الثلاثة ـ البحر
الصفحه ٤٦ : ، وقبيلتا (بجالة وبنى متعان).
ويتحدث الكتاب فى
الفصل السادس عن اليمن وحدوده ووصفه ، والقبائل المستقرة فيه
الصفحه ٤٧ : قد
وصلنا إلى أمتع أبواب الكتاب وأطرفها على الإطلاق وهو الباب السادس الذى تعرض فيه
المؤلف بالحديث
الصفحه ٥٦ : يكتب
إلى الآن فى لغتنا التركية كتاب مستقل خاص بهذا الموضوع فالروايات التى تتناقلها
الألسن وتسمعها
الصفحه ٥٧ : الأوائل ، تسطر أوصاف تلك المدينتين التى زخرفت على سطور حريرية
، كما أننى ذكرت فى كتابى عادات أهل الجاهلية
الصفحه ٧٩ :
وقد عرفت الخطابة
من فوق ظهور الحيوانات فى بادئ الأمر مع قس بن ساعدة «كتاب المعارف».
لقد امتد
الصفحه ٩١ : الإنجيل الشريف.
عاقر :
وهذا الاسم مذكور
فى كتاب شعيا ـ عليه السلام ـ بمعنى المسجد الحرام.
فاران
الصفحه ٩٢ : الخليل فى ساعير.
وإن كان أهل
الكتاب يؤولون «فاران» بمعان مختلفة ، فإن ما تفيده الآية الكريمة الواردة فى
الصفحه ٩٣ : فى الكتاب المبين ، ولأنها كانت مزارا لجميع الرسل والأنبياء وكل
الأولياء والصالحين لصدور الأمر الإلهى
الصفحه ٩٦ : دليل على أن كل هذه
الأسوار قد انمحت ولم يبقى لها أثر.
لقد عد الإمام
الفاكهى فى كتابه «ران أنبيا» أن