الصفحه ٣٠٠ :
قوله تعالى : (سَيَقُولُ لَكَ الْمُخَلَّفُونَ مِنَ
الْأَعْرابِ) وذلك حين استنفر رسول الله
الصفحه ٣٠٧ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أيها الناس! البيعة البيعة ، فصرنا إلى رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو
الصفحه ٣٢٠ :
حيزه : الخبر. أو تقول : " محمد" : خبر مبتدأ محذوف (١) ، أي : هو محمد. أي : الرسول الذي أرسله هو
الصفحه ٤٦٥ : إذا هبط عليه في صورة رجل ، فأحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم أن ينظره في صورته الملكيّة التي خلق عليها
الصفحه ١١٤ : : أجزلت لقريش النّعم وأمهلتهم (حَتَّى جاءَهُمُ الْحَقُ) وهو القرآن (وَرَسُولٌ مُبِينٌ) للحق من الباطل
الصفحه ١٦٦ : قَوْمَ فِرْعَوْنَ وَجاءَهُمْ رَسُولٌ كَرِيمٌ (١٧)
أَنْ
أَدُّوا إِلَيَّ عِبادَ اللهِ إِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ
الصفحه ١٧٥ : الإمام أحمد
من حديث سهل بن سعد قال : سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول : «لا تسبوا تبّعا فإنه كان قد
الصفحه ٢٨٨ : يكون نزل فيّ قرآن ، فما نشبت أن سمعت صارخا يصيح بي ،
فقلت : لقد نزل فيّ قرآن ، فجئت رسول الله
الصفحه ٢٩٣ : نعطي الدّنيّة في ديننا ، فقال
رسول الله صلىاللهعليهوسلم : أنا عبد الله ورسوله ، لن أخالف أمره ولن
الصفحه ٢٩٦ : وتبجلوه ، والضمير يعود للرسول صلىاللهعليهوسلم ، في قول الضحاك وكثير من المفسرين (٣).
وجمهور القرا
الصفحه ٢٩٩ : بَلْ كانَ اللهُ بِما تَعْمَلُونَ خَبِيراً (١١)
بَلْ
ظَنَنْتُمْ أَنْ لَنْ يَنْقَلِبَ الرَّسُولُ
الصفحه ٣٠٢ : رسول الله صلىاللهعليهوسلم ، وهذه كما تسمع وترى نزلت في عام الحديبية.
(كَذلِكُمْ قالَ اللهُ
مِنْ
الصفحه ٣٣٦ : فأسلم ، فأعطاهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم وكساهم ، وارتفعت الأصوات وكثر اللغط عند رسول الله
الصفحه ٣٣٩ : فَعَلْتُمْ) من إصابتهم (نادِمِينَ).
ثم وعظهم
وخوفهم فقال : (وَاعْلَمُوا أَنَّ
فِيكُمْ رَسُولَ اللهِ) معناه
الصفحه ٣٦١ : ](٢) أخاك ، واحمد الله الذي عافاك (٣).
الفصل الثالث : في
كفارتها
روى سهل بن سعد
الساعدي ، أن رسول الله