الصفحه ١٤٨ : مُبْلِسُونَ (٧٥) وَما ظَلَمْناهُمْ
وَلكِنْ كانُوا هُمُ الظَّالِمِينَ (٧٦) وَنادَوْا يا مالِكُ
لِيَقْضِ
الصفحه ١٨٧ : ) مفسّر في الأعراف (٣).
قرأ ابن كثير
ونافع وأبو عمرو وحفص : " يؤمنون" بالياء حملا على ما قبله من الغيبة
الصفحه ١٩٢ : عامر وحمزة والكسائي : " لنجزي"
بالنون ، وقرأ الباقون بالياء (٢).
وقرأت لأبي
جعفر : " ليجزى" بضم اليا
الصفحه ٢١٨ : ، إلا أنه بالياء فيهما (٦). وقرأ باقي القراء السبعة بالياء المضمومة فيهما ،
" أحسن" بالرفع
الصفحه ٢٤٢ : صلىاللهعليهوسلم.
(فَهَلْ يُهْلَكُ) وقرأ ابن محيصن : " يهلك" بفتح الياء وكسر
اللام (٤) ، وروي عنه فتحها مع فتح
الصفحه ٢٤٨ : (٥) وَيُدْخِلُهُمُ
الْجَنَّةَ عَرَّفَها لَهُمْ (٦) يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ تَنْصُرُوا اللهَ يَنْصُرْكُمْ
الصفحه ٣٦٢ : (٦) : تأويله : كما تكرهون أكل لحمه ميتا ، كذلك تجنبوا
ذكره بالسوء غائبا.
(يا أَيُّهَا النَّاسُ
إِنَّا
الصفحه ٣٨٧ :
تأمر الواحد بلفظ الاثنين ، فتقول : قوما واضربا زيدا يا رجل ، وأنشدوا :
فإن تزجراني
يا ابن عفان
الصفحه ٤٨٢ : (١) : فلما كسر أوله انقلبت الواو ياء.
وإن جعلته من :
ضاز يضيز ، فالياء في" ضيزى" غير منقلبة من واو ، بل هي
الصفحه ٥٥٤ : عمرو : " يخرج" بضم الياء وفتح
الراء ، وهي اختيار أبي عبيد وأبي حاتم. وقرأ الباقون بفتح الياء وضم
الصفحه ٦٢٢ :
(وَأَنْتُمْ) يا أهل الميت (حِينَئِذٍ
تَنْظُرُونَ) تشاهدون أحب الناس إليكم وأعزهم عليكم يستلب منكم
الصفحه ٣٠ :
عائشة ومجاهد (١).
وقال ابن عباس
: هو رسول الله صلىاللهعليهوسلم دعا إلى شهادة لا إله إلا الله
الصفحه ٢٦٩ : معاوية قال : حدثني عمي أبو الحباب سعيد بن يسار ،
عن أبي هريرة بهذا ثم قال : قال رسول الله
الصفحه ٢٨٠ : من حسناته.
وقال مقاتل (١) : لا تبطلوها بالمن. وذلك أن قوما أتوا رسول الله صلىاللهعليهوسلم فقالوا
الصفحه ٢٨٧ : ، حدثنا
عبد الله بن مسلمة (٣) ، عن مالك ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : «أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم كان