الصفحه ٦٥٦ :
مِنْهُمْ فاسِقُونَ). ثم قال النبي صلىاللهعليهوسلم : يا ابن أم عبد : تدري ما رهبانية أمّتي؟ قلت : الله
الصفحه ٣٥١ : : يا فاسق يا منافق ، أو لمن أسلم : يا يهودي ، يا نصراني
، يا كلب ، يا حمار (٣).
فأما الألقاب
الحسنة
الصفحه ١٤٩ :
مسعود ، وابن يعمر : " يا مال" بحذف الكاف وكسر اللام للترخيم (١).
وقرأ الغنوي :
" يا مال
الصفحه ٦٣٤ : ءة
قد خلّها (٥) على صدره بخلال ، إذ نزل جبريل عليهالسلام عليه ، وأقرأه من الله عزوجل السّلام وقال : يا
الصفحه ٢١٧ :
في رواية عطاء عنه : نزلت في أبي بكر الصديق ، وذلك أنه صحب رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهو ابن ثماني
الصفحه ٢٩٨ :
وضرب رسول الله
صلىاللهعليهوسلم يومئذ بشماله على يمينه وقال : هذه لعثمان ، إنه ذهب في
حاجة الله
الصفحه ٦٣١ : اللَّيْلِ وَهُوَ عَلِيمٌ بِذاتِ الصُّدُورِ (٦)
آمِنُوا
بِاللهِ وَرَسُولِهِ وَأَنْفِقُوا مِمَّا جَعَلَكُمْ
الصفحه ٢٩٧ :
قال الزمخشري (١) : من فرّق بين الضمائر فقد أبعد.
والمراد بتعزير
الله : تعزير دينه وتعزير رسوله
الصفحه ٣١٠ : على المصدر ، أي : سنّ الله غلبة رسوله والمؤمنين
سنّة ، وهو قوله تعالى : (كَتَبَ اللهُ
لَأَغْلِبَنَّ
الصفحه ٣١٦ : صَدَقَ اللهُ
رَسُولَهُ الرُّؤْيا بِالْحَقِّ لَتَدْخُلُنَّ الْمَسْجِدَ الْحَرامَ إِنْ شاءَ
اللهُ آمِنِينَ
الصفحه ٣١٩ : (٣).
وقال مقاتل (٤) : المعنى : وكفى بالله شهيدا أن [محمدا صلىاللهعليهوسلم](٥) رسول الله.
والأول أوجه
الصفحه ١١ : ء قال : يا رب! لو أن السموات والأرض حين قلت لهما : (ائْتِيا طَوْعاً أَوْ كَرْهاً) عصتاك ما كنت صانعا
الصفحه ١٠٧ : فِي الْخِصامِ غَيْرُ مُبِينٍ) قرأ أهل الكوفة إلا أبا بكر : " ينشّأ" بضم
الياء وفتح النون وتشديد الشين
الصفحه ١٢٩ : ، هم كالحلقة المفرغة
لا يدرى أين طرفاها.
قوله تعالى : (وَقالُوا يا أَيُّهَا السَّاحِرُ ادْعُ
لَنا
الصفحه ١٤٢ : بن خلف وعقبة بن أبي معيط.
(يا عِبادِ لا خَوْفٌ
عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلا أَنْتُمْ تَحْزَنُونَ (٦٨