الصفحه ٢٩ : قاله المفسرون.
وقد روى جابر
بن عبد الله عن رسول الله صلىاللهعليهوسلم أنها نزلت في المؤذّنين. وهو
الصفحه ٣٦ :
(أَمْ (١) مَنْ يَأْتِي آمِناً
يَوْمَ الْقِيامَةِ) وهو عمار بن ياسر ، في قول عكرمة (٢).
ورسول
الصفحه ٣٩ : : (ءَ أَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌ) أي : أقرآن أعجمي ورسول عربي؟ ، أو مرسل إليه عربي؟ ،
والمعنى الأول قول سعيد بن جبير
الصفحه ٦٧ : .
(نُؤْتِهِ مِنْها) قال السدي : هو المنافق ، وكان رسول الله صلىاللهعليهوسلم يعطيه سهمه من الغنيمة.
(وَما
الصفحه ٨٥ :
أسلم : كان أصحاب رسول الله صلىاللهعليهوسلم فرقتين بمكة ، فرقة منهم كانت تؤذى فتعفو عن المشركين
الصفحه ١٣٩ : الليث ، عن يونس ، عن ابن شهاب ، عن
نافع مولى أبي قتادة الأنصاري أن أبا هريرة قال : قال رسول الله
الصفحه ١٦٢ : وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣) ثُمَّ تَوَلَّوْا
عَنْهُ وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ (١٤) إِنَّا
الصفحه ١٦٥ : ويفون بما وعدوه من الإيمان
عند كشف العذاب ، (وَقَدْ جاءَهُمْ
رَسُولٌ مُبِينٌ) وهو محمد
الصفحه ١٦٧ : موسى عليهالسلام إليهم.
(وَجاءَهُمْ رَسُولٌ
كَرِيمٌ) شريف وسيط النسب ، أو كريم على ربه.
(أَنْ
الصفحه ١٧١ : حديث أنس بن مالك أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قال : «ما من مؤمن إلا وله بابان ، باب يصعد منه عمله
الصفحه ١٩٧ : قتيبة (٧) ، وهو يرجع إلى القول.
وقيل : إلى
كتابها الذي أنزل على رسولها (٨).
(هذا كِتابُنا
يَنْطِقُ
الصفحه ٢٠٨ :
وقتادة وعامة المفسرين (١).
وقال سعد بن
أبي وقاص : ما سمعت رسول الله صلىاللهعليهوسلم يقول لأحد يمشي
الصفحه ٢٠٩ :
أسلم عبد الله بالمدينة ، وإنما كانت محاجة من رسول الله صلىاللهعليهوسلم لقومه ، فأنزل الله تعالى هذه
الصفحه ٢١٢ : الرَّسُولُ) [البقرة : ٢١٤] لمصادفة" حتى" مجرورها ، والمضارع ناصبه.
وقولهم : (هذا إِفْكٌ قَدِيمٌ) كقولهم
الصفحه ٢١٣ : أن يكون مفعولا ل" مصدق" (٤) ، أي : يصدق ذا لسان عربي ، وهو الرسول صلىاللهعليهوسلم.
قرأت لأبي