الصفحه ٥٣٠ : .
(أَكُفَّارُكُمْ) يا أهل مكة (خَيْرٌ) أقوى وأشد ، أو بمعنى : أقلّ كفرا (مِنْ
__________________
(١) في الأصل
الصفحه ٥٥٥ : " بضم الياء وكسر
الراء ، ونصب" اللؤلؤ والمرجان" (٢).
قال الزجاج (٣) : إنما يخرج من البحر الملح ، وإنما
الصفحه ٥٦٠ : : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ إِنِ اسْتَطَعْتُمْ أَنْ تَنْفُذُوا مِنْ أَقْطارِ السَّماواتِ
الصفحه ٥٦٢ : : (يا مَعْشَرَ الْجِنِّ
وَالْإِنْسِ) ... الآية ، وذلك قوله : (يُرْسَلُ عَلَيْكُما
شُواظٌ مِنْ نارٍ
الصفحه ٥٧٧ : (خَيْراتٌ) وقرأ معاذ القارئ وعاصم الجحدري وأبو نهيك : "
خيّرات" بتشديد الياء على الأصل (٢) ؛ لأن التخفيف فرع
الصفحه ٦١٠ :
تَخْلُقُونَهُ
أَمْ نَحْنُ الْخالِقُونَ) قال : بل أنت يا رب ثلاثا (١) ، وكذلك في قوله : (أَمْ
الصفحه ٦١٥ : ، يوقدون نارا فيختبزون بها (٥).
__________________
(١) عجز بيت للنابغة ، وصدره : يا دار ميّة بالعليا
الصفحه ٦٢٥ : أنه من أصحاب اليمين (٣).
وقيل : المعنى
: فسلام عليك يا محمد من أصحاب اليمين ، أي : أنهم يسلمون عليك
الصفحه ٦٥٠ :
وقال جعفر
الصادق عليهالسلام : يا ابن آدم! ما لك تأسف على مفقود لا يرده إليك الفوت
، وما لك تفرح
الصفحه ٦٥١ :
الإبل؟ فأشارت إلى شيخ على تلّ [يغزل](١) الصوف ، فقلت له : [يا شيخ](٢) ألك كانت هذه الإبل؟ قال
الصفحه ٦٥٩ : .
والذي يظهر في
نظري : أن المعنى : (يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا) من أهل الكتابين ، واستثمروا من إيمانهم
الصفحه ٨ : سلام والسدي والأكثرون : يوم
الأحد ويوم الاثنين (٢).
ومن حديث أبي
هريرة في صحيح مسلم قال : «أخذ رسول
الصفحه ١٤ : التصديق بكل رسول ، فكأن الرسل جميعهم قد جاؤوهم.
(أَلَّا تَعْبُدُوا) يعني : أي : لا [تعبدوا](٢). وقيل
الصفحه ٢٠ : الله :
فأتيت رسول الله صلىاللهعليهوسلم فأخبرته بقولهما ، قال : فنزل القرآن : (وَما
الصفحه ٢٦ : تعالى : (إِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذِينَ
آمَنُوا بِاللهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ لَمْ يَرْتابُوا) [الحجرات