الصفحه ٣٨٣ :
[إذا](٢) حشرجت يوما
وضاق بها الصدر (٣)
فقال لها أبو
بكر : يا بنية! لا تقولي ذلك ، ولكنه كما
الصفحه ٣٩١ : وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزِيدٍ) قرأ نافع وأبو بكر والمفضل عن عاصم : " يقول"
بالياء ، على معنى : يقول الله لجهنم
الصفحه ٣٩٢ : به تميز وتخاطب ، كما جعل فيما خلق أن يسبح
بحمده ، وكما جعل في النملة أن قالت : (يا أَيُّهَا
النَّمْلُ
الصفحه ٤٠٠ : المقدس وينادي : يا أيتها العظام البالية ، والأوصال المتقطعة ،
واللحوم المتفرقة ، والشعور المتمزقة ، إن
الصفحه ٤١٠ : : يقولون يا محمد متى يوم الدين. وهذا سؤال استهزاء
وتكذيب لا سؤال استرشاد وتصديق ، ولذلك عوملوا في الجواب
الصفحه ٤٢٠ :
تُوعَدُونَ)
، قال : يا
أصمعي! هذا كلام الرحمن؟ قلت : إي والذي بعث محمدا صلىاللهعليهوسلم بالحق إنه لكلامه
الصفحه ٤٢١ : رَبِّ السَّماءِ
وَالْأَرْضِ إِنَّهُ لَحَقٌّ مِثْلَ ما أَنَّكُمْ تَنْطِقُونَ)
، فصاح الأعرابي
وقال : يا
الصفحه ٤٢٤ :
قال قتادة :
تأوّهت (١).
وقال الفراء (٢) : قالت : يا ويلتا.
(فَصَكَّتْ وَجْهَها) قال ابن عباس
الصفحه ٤٤٩ : قال : يا نبي الله! هذا الخادم فكيف بالمخدوم؟ فقال : والذي نفسي
بيده ، إن فضل المخدوم على الخادم كفضل
الصفحه ٤٥٧ : : " يصعقون" بضم الياء (٣).
والمراد : يوم
هلاكهم وموتهم.
وقيل : يوم
القيامة ، فيكون المراد بصعقهم : غشيتهم
الصفحه ٤٧١ : لعائشة : يا
أماه! هل رأى محمد ربه قط؟ قالت : إنك لتقول قولا إنه ليقف منه شعري. قال : قلت : رويدا
، فقرأت
الصفحه ٤٨٠ :
اللغة العالية :
أزيد مناة
توعد يا ابن تيم
تبيّن أين
تاه بك الوعيد
الصفحه ٥١٢ : إسرافيل يوم ينفخ
النفخة الثانية.
وأبو عمرو وأبو
جعفر والبزي وورش وإسماعيل يثبتون الياء في" الداعي" في
الصفحه ٥١٧ : " (٢) ، أي : النوعان من الماء ؛ السمائي ، والأرضي.
وقرأ ابن مسعود
: " المايان" بقلب الهمزة ياء (٣).
وقرأ
الصفحه ٥٢٠ : والتفخيم لذلك العذاب الشديد ،
والتخويف [لكفار](٢) قريش (٣).
قرأ يعقوب :
" ونذري" بإثبات الياء في الحالين