الصفحه ٢٠٦ : ابن أبي عبلة وابن يعمر : " يفعل" بفتح
الياء (٤).
واختلفوا هل المراد
نفي علمه بما يفعل به في الآخرة
الصفحه ٢١٤ : " بالياء (١) ، يعني : الكتاب.
(وَبُشْرى) أي : وهو بشرى (لِلْمُحْسِنِينَ) الموحدين.
وقيل : (وَبُشْرى
الصفحه ٢٢٣ : حقوقهم ، قدّر جزاءهم ، فجعل لكل درجات مما عملوا.
قرأ ابن كثير
وأبو عمرو وعاصم : " وليوفيهم" باليا
الصفحه ٢٢٨ : ، و" المساكن" بدل من" شيء".
والقراءة الثانية على معنى : لا ترى يا محمد ، أو لا ترى أيها السامع شيئا إلا
مساكنهم
الصفحه ٢٣١ : ء عليه غير آية من
القرآن : (هُمْ أَحْسَنُ
أَثاثاً وَرِءْياً) [مريم : ٧٤] ، (كانُوا أَكْثَرَ
مِنْهُمْ
الصفحه ٢٣٩ : (٣) : الباء زائدة مؤكدة.
وقرأت على
الشيخين أبي البقاء وأبي عمرو الياسري : " يقدر" بالياء من غير ألف
الصفحه ٢٤٧ : تدبري
أذهب إلى حال باليا (٤)
وهو على هذا
التأويل محمول على [إصلاح](٥) دينهم.
قوله تعالى
الصفحه ٢٦٣ : الهمزة ، [" تأتهم"](١) بغير ياء بعد التاء (٢) ، على استئناف الشرط والجزاء ، والوقف على"
الساعة".
قالوا
الصفحه ٢٦٨ :
ترضين أن أصل من وصلك ، وأقطع من قطعك؟ قالت : بلى يا رب. قال : فذاك. قال أبو
هريرة : اقرؤوا إن شئتم
الصفحه ٢٧٢ : مفتوحة.
وقرأ [يعقوب](١) إلا زيدا وأبان عن عاصم كأبي عمرو ، إلا أنهما سكّنا
الياء. وقرأ باقي العشرة بفتح
الصفحه ٢٧٧ : اختبارا يكشف للمؤمنين أحوالكم
وضمائركم.
وقرأ أبو بكر
عن عاصم : " وليبلونكم حتى يعلم" ، " ويبلوا" باليا
الصفحه ٢٨٣ :
أَضْغانَكُمْ) معطوف عليه (٤).
وقرأ عبد
الوارث عن أبي عمرو : " ويخرج" بالياء والراء. وقرئ : بالتاء ، "
أضغانكم
الصفحه ٢٨٤ : ، بمعنى : الذين ، صلته : (تُدْعَوْنَ)
، أي : أنتم [الذين](٣) تدعون ، أو أنتم يا مخاطبون هؤلاء الموصوفون
الصفحه ٣٤٨ : أتلفت على الأخرى (٦). والله تعالى أعلم.
(يا أَيُّهَا
الَّذِينَ آمَنُوا لا يَسْخَرْ قَوْمٌ مِنْ قَوْمٍ
الصفحه ٣٧٩ : .
ويروى أن عليا
رضي الله عنه (٦) سمع رجلا يشتم رجلا ، فقال له : يا هذا إنك تملي على
كاتبيك كتابا إلى ربك