الصفحه ٤٤ : : لئن رجعت
إلى ربي إن لي عنده للحسنى ، وأما في الآخرة فيقول : يا ليتني كنت ترابا (٢).
ثم [هدّدهم
الصفحه ٥٧ : عباس
: فالله وليك يا محمد وولي من اتبعك (١).
وفي قوله تعالى
: (وَهُوَ يُحْيِ
الْمَوْتى وَهُوَ عَلى
الصفحه ٥٨ : الأنعام أزواجا. ومعناه : وخلق
للأنعام أيضا من أنفسها أزواجا.
ويجوز عندي أن
يكون المعنى : وجعل لكم يا بني
الصفحه ٦٨ : الياء وضم الشين ، وقرأ باقي
__________________
(١) في الأصل : يشاؤون. والتصويب من الكشاف (٤ / ٢٢٢).
الصفحه ٧١ : الوارث : " يزد" بالياء (٥) ، وهي قراءة جماعة ،
__________________
ـ سعيد بن جبير عن
ابن عباس
الصفحه ٧٤ : بالياء ، حملا على
ما قبله من الغيبة (٢).
قوله تعالى : (وَيَسْتَجِيبُ الَّذِينَ آمَنُوا) أي : يستجيب
الصفحه ٧٦ : الخطاب رضي الله عنه فقال : يا أمير المؤمنين أجدبت
الأرض وقنط الناس؟ قال : مطرتم إذا ، ثم قال : (وَهُوَ
الصفحه ٧٧ : ](١) ، كقوله عليه الصلاة والسّلام : «ثم أنتم يا خزاعة قد
قتلتم هذا القتيل من هذيل» (٢) ، ومعلوم أن خزاعة لم
الصفحه ٧٩ : فقلت : يا أبا أميّة ما هذا؟ قال : بما كسبت
أيديكم ويعفو عن كثير (٤).
وقال أحمد بن
أبي الحواري : قيل
الصفحه ٨١ : مخلوقاته الجواري.
أثبت الياء في
الحالين : ابن كثير ويعقوب ، ووافقهما في الوصل : نافع وأبو جعفر وأبو عمرو
الصفحه ٩٤ : له. وهذا الوجه الثالث.
قرأ نافع :
" أو يرسل" بالرفع ، (فَيُوحِيَ) بسكون الياء ، على الاستئناف
الصفحه ١٠١ : . والتصويب من مصادر التخريج.
(٧) في الأصل : الياء. والتصويب من المصادر التالية.
(٨) الحجة للفارسي
الصفحه ١٠٣ :
يطاق احتمال
الصّدّ يا دعد والهجر (١)
(وَإِنَّا
إِلى رَبِّنا لَمُنْقَلِبُونَ) أي : راجعون في
الصفحه ١٢٠ : إِذا جاءَنا
قالَ يا لَيْتَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرِينُ)(٣٨)
قوله
الصفحه ١٢٣ : ).
وقرأت لجماعة ،
منهم : خلف ويعقوب : " يقيّض له" بالياء (٢) ، على معنى : يقيّض له الرحمن (شَيْطاناً) جزا