الصفحه ٣٦١ :
الكبير وفهرس ما
فيه كما نقلناه عنه ، قال ما لفظه ( ثم أتبعناه بكتابنا الأوسط في الاخبار عن
التاريخ
الصفحه ٣٨٥ : النسخة أن شطرا منه اختصار للإقبال ثم تعذر عليه تحصيل النسخة
فجمع البقية من سائر كتب الأصحاب ويظهر من
الصفحه ٣٩٠ :
من كتاب فضائل
أمير المؤمنين عليهالسلام لابن داب ثم من
كتاب الجنة والنار لسعيد بن جناح ثم تراجم
الصفحه ٤٥١ : الشيعة كما حكاه عنه صاحب الرياض في ترجمه الأمير
جمال الدين عطاء الله ثم عقد فيه ترجمه أخرى للسيد كمال
الصفحه ٤٦٥ :
إمامة أمير المؤمنين عليهالسلام ، ثم شرع في إقامة
أربعين دليلا لإثبات إمامته من الأحاديث وغيرها ، وحصر
الصفحه ٥١٧ : والبناء وغيرهما من مباحث النحو إلى ما يقرب من مائة
بيت ثم شرع في العوامل الماية ، أولها :
حمدا
الصفحه ٤٨ : الحسن بن الفضل الطبرسي المتوفى بسبزوار سنة ٥٤٨
ثم نقل إلى المشهد الرضوي ، ألفه باسم السلطان معين الدين
الصفحه ٤٩ : ) ثم ذكر فهرس الفصول هكذا ، ١ الملابس ، ٢
الحمام ، ٣ تسريح الشعر ، ٤ أخذ الأطراف ، ٥ السواك ، ٦ النظر
الصفحه ٥٠ :
الحسيني الشهير بشاه مير ألفه باسم السلطان علاء الملك في سنة ٨٨٢ ثم صححه سنة ٨٩٨
( أوله لئالى بى قياس حمد
الصفحه ٦١ : أحمدك اللهم يا مجيب كل سائل إلخ ) ثم شرحه مزجا بنفسه وأول
الشرح ( الحمد لله الذي لا مانع لعطائه ) رأيت
الصفحه ٦٨ : في قراءته ثم شرع في
التفسير طبع منه مجلد إلى أواسط سورة النساء والأسف أنه ما أمهله الأجل لإتمامه
توفي
الصفحه ٧٩ : أمناء الرحمن جمعها مع تفسيرها وبيانها الشيخ تقي الدين عبد
الله الحلبي وجعلها ذيل كتابه الدر الثمين في
الصفحه ٨٢ : سنة ١٣٣١ مؤلف كتاب الثمرات
في معرب العبقات فيه بيان مراتب شهداء الطف ثم فضلهم على سائر الشهداء وما
الصفحه ٨٥ : العائد إلى
القول بالإمامة وكان حسن العبادة والخشوع عده النجاشي من تصانيفه البالغة نيفا
وعشرين ثم قال ومات
الصفحه ٩٢ : من مصنفاته في دشتستان هذا
الكتاب وكتاب جامع مصائب الأنبياء الذي ألفه قبله ، ثم إنه نقل في الرياض عن