أبي سهل المسيحي وأبي نصر العراقي وأبي الخير الخمار ثم طلبه السلطان محمود سبكتكين إلى غزنين وبها ألف القانون المسعودي في النجوم للسلطان مسعود بن محمود المذكور وحكى عن ياقوت أنه رأى فهرس تصانيفه بخط دقيق في ستين ورقة وعن بعض آخر أن تصانيفه حمل بعير ( أقول ) والباقية منها الآثار الباقية ( التي شرحها بالفارسية الفاضل وزير العلوم على العهد الناصري علي قلي ميرزا ) ويظهر منه في بحث عدد شهر رمضان تشيعه ويأتي له كتاب الاستيعاب في الأسطرلاب ، وكتاب الإظلال أو إفراد المقال ، وتمهيد المستقر ، ورسالة استخراج الأوتار ، ورسالة أشكال الهندسة ، والتفهيم إلى صناعة التنجيم ، والقانون المسعودي ، ورسالة في الأحجار والجواهر وقد طبع الآثار الباقية في لبيسيك سنة ١٨٧٦ م ثم أعيد سنة ١٩٢٢ م
( ٢٧ : آثار البلاد وأخبار العباد ) للشيخ العلامة أبي عبد الله زكريا بن محمد بن محمود المكموني القزويني المتوفى سنة ٦٨٢ ألفه سنة ٦٧٤ مرتبا على مقدمه وسبعة أقاليم وقد طبع في غوتنغن ( جوتنجن ) سنة ١٨٤٨ م كما في اكتفاء القنوع ( أقول ) هو صاحب عجائب المخلوقات الآتي وفي كشف الظنون أن فيه الغث والسمين كما في أمثاله فراجعه.
( ٢٨ : آثار جعفري ) في الجغرافيا فارسي للسيد محمد جعفر الحسيني الخورموجي طبع في سنة ١٢٧٦ واحتمل بعض أنه ميرزا جعفر خان مشير الدولة.
( ٢٩ : الآثار الجعفرية ) في سوانح الإمام الصادق جعفر بن محمد عليهماالسلام بلغة أردو للسيد أولاد حيدر البلگرامي المعاصر طبع بالهند.
( ٣٠ : آثار الحسان ) في بدائع أشعار النسوان من العرب والعجم والترك والهند وغيرها وذكر بعض أحوالهن للفاضل المعاصر الحاج ميرزا حسن بن الحاج ميرزا علي الجابري الأصفهاني ذكر فهرسه في آخر كتابه آفتاب درخشنده المطبوع كما يأتي ويأتي أيضا خيرات حسان في ترجمه مشاهير النسوان