المعاصر في أول كتابه الخصائص الفاطمية.
( الأربعون حديثا ) فارسي موسوم بـ ( لباب الأحاديث ) للسلطان محمد قطب شاه يأتي في اللام.
( ٢١٨٣ : الأربعون حديثا ) في أحوال المهدي عليهالسلام الموسوم بكفاية المهتدي للسيد مير محمد بن محمد لوحي الملقب بالمطهر والمشهور بالنقيبي الحسيني الموسوي السبزواري الأصفهاني المعاصر للعلامة المجلسي وهو في أحوال الحجة وأخبار الرجعة استخرجه من كتاب الغيبة للفضل بن شاذان بن الخليل النيسابوري المتوفى سنة ٢٦٠.
( ٢١٨٤ : الأربعون حديثا ) في المناقب لأبي الفوارس محمد بن مسلم ، كما ينقل عنه علي بن عيسى الإربلي في كشف الغمة ، والسيد رضي الدين علي بن طاوس في كتاب اليقين ، قال ابن طاوس ( إن أصل النسخة موجودة في الخزانة النظامية العتيقة ببغداد مكتوب عليها ـ أنه من جمع الشيخ العالم الصالح أبو عبد الله محمد بن مسلم بن أبي الفوارس الرازي ) « أقول » ويظهر مما نقل عنه أن المؤلف يروي عن جملة من مشايخ أصحابنا منهم السيد الإمام عز الدين علي بن الإمام ضياء الدين فضل الله الراوندي فراجعه ،
( ٢١٨٥ : الأربعون حديثا ) أكثرها في العبادات العامة البلوى لمزيد الحث عليها من إملاء الشيخ السعيد أبي عبد الله شمس الدين محمد بن جمال الدين مكي بن محمد بن حامد بن أحمد النبطي العاملي الجزيني الشهيد سنة ٧٨٦ طبع بإيران مع غيبة النعماني سنة ١٣١٨ وأوله في بعض النسخ ( وما توفيقي الا بالله عليه توكلت قال عبد الله المفتقر إلى غفران الله محمد بن مكي وفقه الله تعالى لمراضيه بعد حمد الله تبارك وتعالى على جميع النعم والصلاة على نبيه محمد أفضل العرب والعجم وعلى آله مصابيح الظلم أنه لما كثرت عناية العلماء السابقين والفضلاء المتقدمين لجمع أربعين حديثا من الأحاديث النبوية