( الأربعون حديثا ) في فضائل أمير المؤمنين عليهالسلام ، للشيخ الأجل محمد بن أحمد بن الحسين النيسابوري جد الشيخ أبي الفتوح ، يأتي بعنوان الأربعون عن الأربعين.
( ٢١٧٨ : الأربعون حديثا ) مما يتعلق بأحوال سيد الشهداء عليهالسلام ، ولذا سمي بالأربعين الحسينية للعلامة ميرزا محمد بن محمد تقي أرباب القمي المتوفى حدود سنة ١٣٤٠ فارسي مع الشرح والبيان ألفه سنة ١٣٢٨ باسم السيد الجليل محمد باقر بن الحسين الحسيني متولي باشي ( الخازن ) للحرم المقدس بقم طبع بطهران بعد تأليفه.
( ٢١٧٩ : الأربعون حديثا ) للشيخ الجليل محمد بن الحسن الحر العاملي ذكره بعض الخبراء.
( ٢١٨٠ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان لشيخ الإسلام بهاء الملة والدين محمد بن الشيخ عز الدين الحسين العاملي المتوفى سنة ١٠٣٠ أو سنة ١٠٣١ والمحمول من أصفهان إلى جوار ثامن الأئمة عليهالسلام شرح فيه أربعين حديثا شرحا وافيا جمع فأوعى حكى السيد عبد الله الجزائري عن والده أنه كان يستصحبه سفرا وحضرا وإنه لا يمل منه أبدا وإنه كان يدرس فيه اليوم الواحد دروسا متعددة ويأمر الطلبة بقرائته وممارسته ، أوله ( إن أحسن حديث تحلى اللسان بجواهر حقائقه وخير خبر تجلى الإنسان في زواهر حدائقه ) فرغ منه سنة ٩٩٥ وقال رحمهالله في مادة تاريخه :
لقد تم تأليف
هذا الكتاب |
|
وتم الأحاديث
تاريخه |
طبع بإيران سنة ١٢٧٤ وله حواش كثيره عليه كما في جملة من نسخه وأصح النسخ وأقدمها عهدا ما رأيتها في كتب شيخنا آية الله ميرزا محمد تقي الشيرازي المنتسخة من خط المصنف وهي بخط السيد شاه مير الحسني سنة ٩٩٧ وعليها إجازة الشيخ البهائي بخطه الشريف للسيد شاه مير الكاتب