( ٢١٣٥ : الأربعون حديثا ) في الأصول والفروع والخطب والمواعظ وما يحتاج إليه الناس في أمور دينهم مع الشرح والبيان للعلامة المجلسي المذكور وهو كبير في اثني عشر ألف وخمسمائة بيت وكلها من مشكلات الأحاديث وأول أحاديثه حديث وصية النبي صلىاللهعليهوآلهوسلم إلى أمير المؤمنين عليهالسلام بقوله يا علي من حفظ من أمتي أربعين حديثا ، أوله ( الحمد لله الذي جعل من أنكر صحاح الأحاديث أحاديث ومزقهم كل ممزق ) فرغ منه سنة ١٠٨٩ وطبع بإيران سنة ١٣٠٥.
( ٢١٣٦ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والترجمة ( بالفارسية ) للمولى محمد باقر بن محمد جعفر رأيت نسختها المكتوبة في حياة المؤلف سنة ١٢٩٥ ذكر في أولها أنه يريد أن يؤلف أربعة عشر كتابا يورد في كل واحد منها أربعين حديثا مرويا عن أحد المعصومين عليهمالسلام ويسمي كل كتاب باسم من روى عنه فيه والذي رأيته هو الأربعون النبوية ولا أدري أنه وفق للبواقي أم لا.
( ٢١٣٧ : الأربعون حديثا ) مع الشرح والبيان للسيد ميرزا محمد باقر بن معز الدين الحسيني الرضوي النجفي الأصل الطوسي المولد والمسكن الفاضل المحقق المتكلم الشاعر المعاصر للشيخ الحر كما ذكره في أمل الآمل معبرا عنه بشرح الأربعين حديثا ( أقول ) إن والده هو صاحب رسالة النجاة في يوم العرصات التي ألفها سنة ١٠٤٣ وعمره يومئذ ثمانون سنة وعبر عن نفسه في آخر الرسالة بكليب عتبة الرضا عليه التحية والثناء معز الدين محمد بن الحسن الموسوي ، فيظهر منه أن تأليف الرسالة كان أواخر عمره وكان مجاورا لمشهد طوس وولد ابنه بها ، وله أولاد أخر صدر الدين وتقي الدين وشمس الدين كما ذكرتهم في ( البدور الباهرة بعد مرور العاشرة ).
( ٢١٣٨ : الأربعون حديثا ) مع الشرح بالفارسية للسيد مير محمد تقي بن أبي الحسن الحسيني نزيل المشهد الرضوي تلميذ الشيخ البهائي والمحقق الداماد