الصفحه ٤٦٥ :
كخنزير تمرّغ
في رماد (٢)
قال ابن عباس :
بعثت ثلاث لبنات من ذهب ، في كل لبنة مائة رطل ، وثلاثين
الصفحه ٤٦٧ : الجن لبن الذهب والفضة وفرشوه في ميدان بين يديه ، وجعلوا حول الميدان حائطا
شرفه من الذهب والفضة ، وأمر
الصفحه ٥١٨ : لَكُمْ)؟ فقالوا لها : نعم ، من تلك؟ فقالت : أمي ، قالوا : وهل
لها لبن؟ قالت : لبن هارون. فلما جاءت قبل
الصفحه ١٠٠ : أبو سعيد
الخدري أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم [قال](٤) : «إن الله حاط حائط الجنة لبنة من ذهب ولبنة
الصفحه ٥٣ : : لكم في الشعائر منافع بركوبها ، وشرب لبنها الفاضل
عن ولدها ، (إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى) وهو وقت نحرها. هذا
الصفحه ٦١ : ظهرها ركب ، أو إلى لبنها شرب (٢).
(فَاذْكُرُوا اسْمَ
اللهِ عَلَيْها صَوافَّ)
، هو قوله عند
نحرها
الصفحه ٢٦٧ :
صَلاتَهُ وَتَسْبِيحَهُ) قال أكثر المفسرين : الصلاة لبني آدم ، والتسبيح لما
سواهم (٢).
والضمير ف
ي" علم
الصفحه ٢٨٩ : حائطه ، ويشرب
من لبن ماشيته (٢).
فعلى هذا ؛
المراد بملك المفاتح : كونها في يده وحفظه وتحت تصرفه
الصفحه ٣١٦ : ء تتفتّح بغمام يخرج منها تنزل فيه الملائكة ، وهو غمام
أبيض رقيق مثل الضباب. ولم يكن إلا لبني إسرائيل في
الصفحه ٣٢٥ : لبني
جعدة وقيس وكعب ، وكل ماء يجري من عين سيحا فهو فلج.
(٦) أخرجه الطبري (١٩ / ١٤) ، وابن أبي حاتم
الصفحه ٣٨٩ : لخيلهم ، بعد أن كانت قبيل ذلك
يبسا لبني إسرائيل.
(وَأَنْجَيْنا مُوسى
وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَ) من
الصفحه ٤٠٥ : طرق المدينة فرأى قبّة من لبن ، فقال : لمن
هذه؟ فقلت : لفلان ، فقال : أما [إنّ](٤) كلّ بناء كلّ على
الصفحه ٤١٢ : قتادة :
إذا كان يوم شربها شربت ماءهم كله أول النهار ، وتسقيهم اللبن آخر النهار ، وإذا
كان يوم شربهم كان
الصفحه ٤٣٠ :
قال مكحول :
أوحى الله تعالى إلى موسى : قل لبني إسرائيل تجنبوا الظلم ، فوعزتي وجلالي إن له
عندي
الصفحه ٤٦٦ :
: لبنات الذهب ، والوصفاء والوصائف ، وقد ذكرنا عددهم عن ابن عباس.
وقال مجاهد :
كانوا مائتي غلام ومائتي