الصفحه ٥٠١ :
وقوف لحاج
والرّكاب تهملج (٢)
والأرعن :
الجبل الكثيف.
(صُنْعَ اللهِ) قال الزجاج (٣) : هو
الصفحه ٥٠٦ : فتعرفونها على ما قال في الدنيا (٣).
وقال الزجاج (٤) : سيريكم آياته في جميع ما خلق ، وفي أنفسكم.
(وَما
الصفحه ٥١٣ :
الحديث : «أنه لو قال يومئذ : قرة عين لي كما هو لك لهداه الله تعالى كما هداها» (٥).
[قال الزجاج
الصفحه ٥٢١ : ء (١) : دفعه بأطراف أصابعه.
وقال الزجاج (٢) : الوكز : أن يضربه بجميع كفّه ، وقد قيل : وكزه
بالعصا.
ويقال
الصفحه ٥٢٤ : مُوسى إِنَّ
الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ) قال أبو عبيدة (٤) : يتشاورون ، (بِكَ لِيَقْتُلُوكَ).
وقال الزجاج
الصفحه ٥٤٥ : آياتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ) (٤٧)
قوله تعالى : (وَما كُنْتَ بِجانِبِ الْغَرْبِيِ) قال الزجاج
الصفحه ٥٤٧ : رَحْمَةً
مِنْ رَبِّكَ) قال الزجاج (٢) : المعنى لم تشاهد قصص الأنبياء ، ولكنا أوحيناها إليك
وقصصناها عليك
الصفحه ٥٥٤ : تعالى : (إِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ) قال الزجاج وغيره (٢) : أجمع المسلمون أنها نزلت في أبي طالب
الصفحه ٥٥٧ : ، فقال : (وَكَمْ أَهْلَكْنا
مِنْ قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَها) قال الزجاج (٣) : البطر : الطغيان عند
الصفحه ٥٦١ : .
(تَبَرَّأْنا إِلَيْكَ) قال الزجاج (١) : برئ بعضهم من بعض ، وصاروا أعداء ، كما قال الله
تعالى : (الْأَخِلَّا
الصفحه ٥٦٥ : للعجمة والتعريف.
قال الزجاج (١) : ولو كان فاعولا من العربية ، من قرنت الشيء لا يصرف (٢).
واختلفوا في
الصفحه ٥٦٦ : (٦).
(وَآتَيْناهُ مِنَ
الْكُنُوزِ ما إِنَّ مَفاتِحَهُ) قال الضحاك والسدي : يعني : خزائنه (٧).
قال الزجاج (٨) : هذا
الصفحه ٥٦٧ : : تثقلهم وتميل بهم. يقال : ناء به الحمل ؛ إذا
أثقله ، ينوء به (٤).
قال الفراء
والزجاج (٥) : المعنى : لتني
الصفحه ٥٦٩ : الدُّنْيا) قال الزجاج (١) : لا تنس أن تعمل لآخرتك ؛ لأن حقيقة نصيب الإنسان من
الدنيا الذي يعمل به لآخرته
الصفحه ٥٧٢ : » (٤).
قال الزجاج (٥) : الأرجوان في اللغة : صبغ أحمر.
قوله تعالى : (قالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَ الْحَياةَ