الصفحه ٥٧٨ :
بها هشام ؛ لأنه كان قد مات.
قال الزجاج (١) : والصحيح في هذا ما ذكره سيبويه عن الخليل ، وحكى نحو
ما
الصفحه ٥٨٤ :
قال [الزجاج](١) : وهذا أكثر التفسير.
قال صاحب
الكشاف (٢) : إن قلت : كيف اتصل قوله : (قُلْ
الصفحه ٥٨٦ :
قال الزجاج (١) : «وجهه» منصوب بالاستثناء ، ويجوز : «إلا وجهه» بالرفع
، ولكنه لا ينبغي أن يقرأ بها
الصفحه ٥٨٨ :
(٢).
قال الزجاج (٣) : هذا اللفظ لفظ استخبار. والمعنى معنى تقرير وتوبيخ. ومعناه
: أحسبوا أن نقنع منهم أن
الصفحه ٥٩١ : ءَ ما يَحْكُمُونَ).
قال الزجاج (٢) : موضع «ما» نصب ، على معنى : ساء حكما يحكمون ، كما
تقول : نعم رجلا
الصفحه ٥٩٢ :
...................(١)
وقد ذكرت ذلك
فيما مضى.
وقال سعيد بن
جبير : المعنى : من كان يطمع في ثواب الله (٢). واختاره الزجاج
الصفحه ٥٩٤ : :
(وَما كانَ لِمُؤْمِنٍ
أَنْ يَقْتُلَ مُؤْمِناً إِلَّا خَطَأً) [النساء : ٩٢].
قال الزجاج (٢) : المعنى
الصفحه ٥٩٦ : ](٢) صارفا له عن الإيمان ، كما أن عذاب الله صارفا للمؤمنين
عن الكفر.
وقال الزجاج (٣) : المعنى : فإذا ناله
الصفحه ٦٠٠ : الزجاج (٢) : هو معطوف على" نوحا".
وقال الزمخشري (٣) : نصب" إبراهيم" بإضمار" اذكر" ،
وأبدل عنه" إذ" بدل
الصفحه ٦٢٧ : واسِعَةٌ) قال الزجاج (١) : قيل في تفسيرها : إنهم أمروا بالهجرة من الموضع الذي
لا يمكنهم فيه عبادة الله وأدا
الصفحه ٦٣٤ :
قال الزجاج (١) : أخبر الله تعالى أنه يزيد المجاهدين هداية ، فذلك
قوله تعالى في موضع آخر
الصفحه ٥٢ : (٥)» (٦).
__________________
(١) ذكره الواحدي في الوسيط (٣ / ٢٧٠) عن الزجاج.
(٢) في ب : والشيطان الذي يردده.
(٣) في الأصل : أردية
الصفحه ٦٩ :
المنكر ، وهما واجبان كوجوب الصلاة والزكاة ، أعني : الأمر بالمعروف ، والنهي عن
المنكر. هذا كله كلام الزجاج
الصفحه ١١٩ : (١٢ / ١٢٢) ، والطبري (١٨ / ٢٠) ، وزاد المسير (٥ / ٤٧٢)
، ومعاني الزجاج (٤ / ١٣) ، ومعاني الفرا
الصفحه ٣٣١ : ء ؛ لأنه إن أراد حقيقة الموت فذاك محال ، وإن أراد به الموت
المجازي ، فهو الذي قاله الزجاج وغيره ، وإطلاق