الصفحه ١١٤ : بوجوديهما الواقعيين مما يمكن
الجمع بينهما ، بل بلحاظ تأثيرهما في توسيع دائرة المحركية من قبل المولى وحفظه
الصفحه ١٣١ : على
ذلك ما ورد من الروايات عن أهل البيت (ع) كما في صحيح عمر بن يزيد عن الصادق (ع) :
الرجل يكون عنده
الصفحه ١٤٢ : ، وبلى والله» وروايات أخرى.
وعليه فإن
استفيد الحصر من هذه الروايات فيقتصر على هاتين الصيغتين ، وإلّا
الصفحه ١٦٠ :
عن أمر تكويني امتناني ، فلا تتم الحكومة.
** ألحق
الفقهاء البخار الغليظ بالغبار من حيث المفطرية
الصفحه ١٦٥ : : (وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ) [البقرة : ٢٣٣] ، فإنه بطرح الحولين من ثلاثين شهرا
الصفحه ١٧٢ : الحيوان كما يشمل المطلق الذي يساور ويشمل
القليل والكثير معا. غاية الأمر خرج منه الماء المطلق الكثير بلحاظ
الصفحه ١٩١ : ، سواء كانت
الشبهة من مجاري أصالة البراءة والحل ، أو من مجاري الاستصحاب ، لأن المستفاد من
قوله
الصفحه ٢٠٣ : : (إذا رزقت ولدا
فاختنه).
* من تروك
الإحرام لبس السلاح لغير ضرورة إذ أن أكثر الفقهاء يميلون إلى حرمة
الصفحه ٢٠٧ :
حرف الصاد
ـ
الصحة :
وقوع الفعل
موافقا أمر الشارع ، وترتب الآثار الشرعية عليه ، فإن كان من
الصفحه ٢٢٠ : النص (الحنفية):
هي دلالة
الكلام على المعنى المقصود منه أما أصالة أو تبعا. أي أن للكلام معنى مقصودا
الصفحه ٢٣٦ : في صحة الموجود الذي هو مجرى قاعدة الفراغ كما في المقام فانه يكفي فيه مجرد
الفراغ والانتهاء من العمل
الصفحه ٢٣٨ :
بعدم الاضطرار إلى ذلك ، وكون العذر المتيقن من موارد جريان القاعدة ، هو الموارد
التي يثبت علمهم بها. ولم
الصفحه ٢٣٩ :
ـ
القرينة الداخلية :
وهي القرينة
التي تفسّر الدليل توسعة وضيقا من دون أن تعتمد على قرينة خارج
الصفحه ٢٤٥ : )
ـ
قطع غير القطّاع :
وهو القطع
الحاصل بنحو متعارف ومن سبب يليق حصوله منه.
ـ
قطع القطّاع :
وهو القطع
الصفحه ٢٤٨ : الأول في الدروس الحدث بالنوم ، كما نفى الشهيد الثاني في المسالك البأس
عنه لأن غير النوم أقوى ، فيكون من