الصفحه ٢٤٥ :
ـ
القطع الطريقي :
وهو الذي يكون
طريقا صرفا إلى حكم أو موضوع ذي حكم بحيث لا دخل له في الحكم شرعا
الصفحه ٧ : لأحدهما على الأخر.
* قد ثبت
بالأدلة الخاصة من الكتاب والسنة إن الأشياء كلها والأفعال ـ عدا الظلم ـ على
الصفحه ٢٤ : .
(انظر : التخصيص)
ـ
الاستحسان :
ـ العدول بحكم
المسألة عن نظائرها لدليل خاص من كتاب أو سنّة.
ـ ما
الصفحه ٩٠ : إرادته منه ، أو لغلبة وجود الفرد المنصرف إليه ، أو تعارف الممارسة
الخارجية له ، فيكون مالوفا قريبا إلى
الصفحه ١٦٦ :
هذا يشكل الاستدلال به ، لأن المدلول المطابقي له هو الاعتصام والمدلول الالتزامي
هو الطهارة الذاتية
الصفحه ٢٨٠ : بالنسبة إلى الحج.
ـ راجع :
القياس
ـ
المقيد :
لفظ خاص يدل
على فرد شائع بصفة من الصفات ، أو هو اللفظ
الصفحه ١٢٦ : ) ، أي فقيرا واحدا.
(الشهيد الصدر)
* عن عبد
الرحمن بن أبي عبد الله قال : سألت أبا عبد الله (ع) عن رجل
الصفحه ٨ : إذن
الشارع للمكلف بإتيان الفعل على الكيفية التي يريدها ، ما دامت تلك الكيفية في
حدود الإذن ، كما في
الصفحه ١١٠ : الاغتسال بعد فرض حرمة الارتماس ، ومن الواضح عدم المزاحمة بين ما له
البدل وبين ما لا بدل له.
وأما في
الصفحه ٤٨ : ء شعبان ، وعدم
دخول رمضان ، فالحكم مطابق للقاعدة ، حتى وأن لم ترد رواية أصلا.
كيف والروايات
الصريحة في
الصفحه ٨٣ : للإجماع.
ومن هذه
الروايات ما رواه علي بن جعفر في خنزير يشرب من إناء كيف يصنع به؟ قال : «يغسل سبع
مرات
الصفحه ٣٠٢ : ترشح وجوب المقدمة من ذيها المستلزم لتأخر وجوبها عن
وجوبه كلام مشهور لا أساس له من الصحة ، إذ كيف يعقل
الصفحه ٥٨ : خاص لا على وجه
النص فيه وكان يحتمل إرادة خلاف الظاهر ، كما في لفظ (فاقطعوا) من آية السارق
والسارقة
الصفحه ٦٦ : ، ويقولون : إنه قضية في واقعة.
وملخص الكلام :
إن القضايا الواقعة في مقامات خاصة إن كانت عناوينها معلومة من
الصفحه ١٠٤ :
فتخريج المناط خاص بالعلل المستنبطة ، والتخريج هو الاستخراج أو الاستنباط.
ـ
التخصص :
والمراد