الصفحه ١٣٥ : ، ومن قبيل ذلك الحروف فإنها نسب ناقصة ، كهيئة الجملة الوصفية
فإنها غير كافية بمفردها لتكون جملة
الصفحه ٢٧٢ :
ومثاله قوله
تعالى : (وقاتلوا المشركين
كافة) [التوبة : ٣٦] ، منع لفظ (كافة) احتمال التخصيص في
الصفحه ٤٨ :
وعلى الجملة لا
ينبغي التأمل في صحة الصوم في يوم الشك وأنه مشروع في حد نفسه ، للنصوص المتواترة
الصفحه ٢٤٤ : ، فلا يستدل بها
لإثبات كفر الغلاة مطلقا.
ـ راجع :
الجملة الخبرية
ـ
القطع :
هو انكشاف قضية
من
الصفحه ٥٩ : كانت وصلت إلينا قراءة ، ولكن يمكن أن يكون الكليني ـ مثلا
ـ وهو ناقل الخبر قد تلقّى الرواية عن طريق كتاب
الصفحه ٨ : قوله تعالى : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) [سورة البقرة : ٢٢٣
الصفحه ٥٠ : استدل
على عموم القضاء بقوله تعالى : (وَلِتُكْمِلُوا
الْعِدَّةَ) [البقرة : ١٨٥] ، لظهوره في تعليل وجوب
الصفحه ٥١ : الكلام
لإفادته.
مثاله : قوله
تعالى : (وَعَلَى الْمَوْلُودِ
لَهُ رِزْقُهُنَ) [البقرة : ٢٣٣] ، سيق لإثبات
الصفحه ٥٨ : للحكم بعدم النسخ إلّا بدليل قطعي سواء كان بقرآن أيضا ، أو بسنة ، أو إجماع.
ـ
أصالة عدم الغفلة :
وهو
الصفحه ٩٨ : يعفون أو يعفوا الذي بيده
عقدة النكاح) [البقرة : ٢٣٧] ، فإنه تعالى أوجب نصف المهر المفروض قبل الدخول
الصفحه ١٦٥ : : (وَالْوالِداتُ
يُرْضِعْنَ أَوْلادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كامِلَيْنِ) [البقرة : ٢٣٣] ، فإنه بطرح الحولين من ثلاثين شهرا
الصفحه ١٩٤ : والإطلاق في قوله : (نِساؤُكُمْ حَرْثٌ
لَكُمْ فَأْتُوا حَرْثَكُمْ أَنَّى شِئْتُمْ) [البقرة : ٢٢٣] جواز إتيان
الصفحه ١٩٧ :
الْوُسْطى) [البقرة : ٢٣٨] ، حيث هي مرددة بين الصبح والظهر ، أو تعارض النصّين كوجوب
الظهر أو الجمعة أو اشتباه
الصفحه ٢٢٠ : ) [البقرة : ٢٧٥] ، فإنه يدل بلفظه وعبارته على معنيين أحدهما : التفرقة بين
البيع والربا ، والثاني : إباحة
الصفحه ٢٢١ :
مِثْلُ
الرِّبا) [البقرة : ٢٧٥] ، والثاني مقصود تبعا ليتوصل به إلى إفادة المعنى المقصود
أصالة