الصفحه ١٤ :
جَنَّاتِ النَّعِيمِ) بيان وتفسير لمفضى الهداية.
(دَعْواهُمْ فِيها) أي : دعواهم في جنات النعيم
الصفحه ٥٣٠ : في الأصل ، نحو : غلامي ، كما أن الكاف في غلامك كذلك ، فلما احتيج إلى
تحريك ياء الإضافة حركت بحركتها
الصفحه ٢٣٠ : (٢).
قال الزجاج (٣) : الذي يختاره النحويون : إثبات الياء ، والذي في
المصحف وعليه القرّاء (٤) : «يأت» بكسر
الصفحه ٥٣٤ : سيما وهي خفيفة ، إلا أنه شبه الفتحة بالكسرة
المحذوفة في نحو هذا استخفافا ، أنشد أبو زيد :
قالت
الصفحه ٥٣٢ : الياء على ما كانت عليه من الكسرة ، وكذلك ألحقت التاء الزائدة أيضا في
نحو قول الشاعر :
رميتيه
الصفحه ٤١٥ : .
__________________
(١) انظر : اللسان (مادة : فند).
(٢) أخرجه الطبري (١٣ / ٦٠) عن مجاهد ، ونحوه في ابن أبي حاتم (٧ / ٢١٩٨)
عن
الصفحه ٢٨٥ : حنفيا ، وبرع في الفقه وفي النحو ، وأفتى ودرّس وصنّف ، وله النظم
والنثر ، وكان صحيح السماع ثقة في نقله
الصفحه ٦٠٩ : » جواب
الباء (١).
والمعنى : أقسم
بإغوائك إياي لأزينن لهم ، ونحوه في القسم : (فَبِعِزَّتِكَ
الصفحه ٦٣٥ : دين الله بالمعضّى (٣)
فالمعنى عضوا
القول فيه وفرقوه على نحو ما ذكرناه من اختلاف أقوالهم.
وقال
الصفحه ٥٤ :
(أَفَأَنْتَ تَهْدِي
الْعُمْيَ) أي : أفأنت [تقدر](١) على هداية العمي ، (وَلَوْ كانُوا لا
الصفحه ٤٥ : شدّد بناه
على اهتدى يهتدي ، ثم أدغم التاء في الدال ؛ لاتفاقهما في المخرج. فابن كثير ومن
وافقه نقل حركة
الصفحه ٥٣٩ :
وفي الصحيحين
من حديث البراء عن النبي صلىاللهعليهوسلم قال : «المؤمن إذا سئل في القبر يشهد أن لا
الصفحه ١١٢ : اهْتَدى فَإِنَّما يَهْتَدِي
لِنَفْسِهِ وَمَنْ ضَلَّ فَإِنَّما يَضِلُّ عَلَيْها) أي : فلها نفع هداها
الصفحه ٢٣٨ : لغتان (٥).
والقول في (ما دامَتِ السَّماواتُ وَالْأَرْضُ
إِلَّا ما شاءَ رَبُّكَ) نحو التي قبلها.
قال
الصفحه ٢٨٨ : / ١٦٠) ، وابن أبي حاتم (٧ / ٢١٠٨ ـ ٢١٠٩) كلاهما
من حديث السدي. وذكر نحوه السيوطي في الدر (٤ / ٥٠١) وعزاه