الصفحه ٢٨٦ : : الذئب بالهمز ، فقال له الكسائي : وكذلك أهمز الحوت في «فالتقمه
الحؤت» قال : لا. قال : فلم همزت الذئب ولم
الصفحه ٢٩٨ : [عكبّ](٢) في معدّ
ويطعن
بالصّملّة في قفيّا
فإن لم [تثأرا](٣) لي من عكبّ
الصفحه ٢٩٩ :
قال الزجاج (١) : معنى النداء في هذه الأشياء التي لا تجيب ولا تعقل ؛ إنما
هو على تنبيه المخاطبين
الصفحه ٣٤٨ :
سُنْبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يابِساتٍ يا أَيُّهَا الْمَلَأُ أَفْتُونِي فِي
رُءْيايَ إِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيا
الصفحه ٣٦٦ : ، وجعل يوسف مكانه. ثم إن العزيز هلك في تلك الليالي ،
فزوّج الملك يوسف بامرأة العزيز ، فلما دخل بها ، قال
الصفحه ٣٨٦ :
إنسان وجد في رحله الصاع فهو هو ، وإنما قلنا فهو هو ليعود إلى المبتدأ ذكر
من الجملة التي هي خبر
الصفحه ٣٩١ : بعضا.
(قالَ كَبِيرُهُمْ) إن أريد كبيرهم في السن : فهو روبيل ، وإليه ذهب قتادة
وكعب والسدي
الصفحه ٤١٠ : : [بم](١) تعلق «اليوم»؟
قلت : بالتثريب
، أو بالمقدر في «عليكم» من معنى الاستقرار ، أو ب «يغفر
الصفحه ٤١٨ : جهازا ومائتي راحلة ، ليتجهز إليه بمن
معه من أهله ، فلما دنوا من أرض مصر استأذن يوسف الملك الذي فوقه في
الصفحه ٤٥١ :
ويقولون في الطلاق : اذهبي فلا أنده سربك (١).
قال الزجاج (٢) : معنى الآية : الجاهر بنطقه
الصفحه ٤٥٤ : ، فجعل يركض في الصحراء يقول : أبرزيا ملك الموت ، واللات
والعزى إن أصحرا لي محمد وصاحبه ـ يعني : ملك الموت
الصفحه ٤٦٨ : العالية
وسعيد بن جبير في آخرين (٢).
(فَاحْتَمَلَ
السَّيْلُ زَبَداً رابِياً) عاليا طافيا على وجه الما
الصفحه ٤٧١ :
(وَالَّذِينَ لَمْ
يَسْتَجِيبُوا لَهُ) مبتدأ ، خبره : «لو» مع ما في حيزه (١) ، وهذا المعنى هو
الصفحه ٥٩١ : أبواب السماء وأقدرناهم على العروج في الهواء فشاهدوا بأعينهم
ما يوعدون (لَقالُوا) عنادا وتعنتا : (إِنَّما
الصفحه ٥٩٢ :
والمقصود من هذا : الإعلام بأنهم قوم شأنهم العناد ، وأنهم لفرط توغلهم فيه
لو فتحت عليهم أبواب