الصفحه ٦٩ : الطوى ، يبس الشفاه من الذوى» (١).
وقيل : هم
المتحابون في الله عزوجل (٢).
روى عمر بن
الخطاب رضي الله
الصفحه ١٣٦ :
فإن قيل : فما
المختار عندهم ؛ الحذف ـ كما جاء هاهنا ـ؟ أم إثبات النون كما جاء في قوله تعالى
الصفحه ١٤٦ :
(بادِيَ الرَّأْيِ) اتفقوا على ترك الهمز من «بادي» وعلى إثباته في «الرأي»
، إلا أبا عمرو فإنه
الصفحه ٢٠٩ : ) : أي : من سجلّ ، بما كتب لهم (٣) ، وهذا القول إذا فسّر فهو أثبتها (٤) ؛ لأن في كتاب الله دليلا عليه
الصفحه ٣٠٦ :
البصري رحمهالله : من أحسن [عبادة الله](٣) في شبيبته آتاه الله الحكمة في اكتهاله (٤).
فإن قيل : لأي
الصفحه ٣٢٧ :
قتادة وابن زيد (١).
قال أبو
العالية : هالهنّ أمره وبهتن (٢).
قال ابن عباس
في رواية الضحاك
الصفحه ٥٠٩ : أبان يتكلمون في حفظه ، حديثه ليس بالقوي (٣).
وقال جماعة ؛
منهم ابن زيد وابن السائب ومقاتل
الصفحه ٥٩٤ :
الذين يمثلون في السرعة بالبرق وبالسيل وبالأشياء المسرعة لم يوجد في
أشعارها بيت واحد فيه ذكر
الصفحه ٢٤ :
متى تهزز بني
قطن تجدهم
سيوفا في
عواقبهم (١) سيوف
جلوس في
الصفحه ٢٥ :
وقرأ حمزة
والكسائي : «تشركون» بالتاء (١) ، على الخطاب هنا ، وفي النحل في موضعين ، وفي الروم
الصفحه ٥١ :
فقال : هذا في كتاب الله. قال الله : (بَلْ كَذَّبُوا بِما
لَمْ يُحِيطُوا بِعِلْمِهِ)(١).
وقيل
الصفحه ٦٥ : أَكْثَرَهُمْ لا يَشْكُرُونَ) نعمة تأخير العذاب عنهم.
قوله تعالى : (وَما تَكُونُ فِي شَأْنٍ) «ما» نافية
الصفحه ٩٥ : فأدسّه في فيه ، مخافة أن [تدركه](٣) الرحمة» (٤).
قال كعب
الأحبار : أتى جبريل إلى فرعون بفتيا : ما يقول
الصفحه ١٢١ : في أمر
رسول الله صلىاللهعليهوسلم (١).
وقيل :
يستغشونها لئلا يسمعوا القرآن ، كما قال مخبرا عن قوم
الصفحه ٢٣٩ :
وقول الفراء
وابن كيسان هاهنا في الاستثناء على حسب ما تقدم.
فصل
قال الزمخشري (١) : هو استثنا