الصفحه ٤ :
معناه : أنا الله الرحمن (١).
وقال في رواية
الضحاك : أنا الله أرى (٢).
وقال في رواية
عكرمة
الصفحه ٦٨ :
آمَنُوا
وَكانُوا يَتَّقُونَ (٦٣) لَهُمُ الْبُشْرى
فِي الْحَياةِ الدُّنْيا وَفِي الْآخِرَةِ لا
الصفحه ٢٢٩ : على فعله؟
قلت : لما في
اسم المفعول من الدلالة على ثبات معنى الجمع [لليوم](٣) ، وأنه يوم لا بد من أن
الصفحه ٢٤٤ :
(فَلا تَكُ فِي
مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هؤُلاءِ ما يَعْبُدُونَ إِلَّا كَما يَعْبُدُ آباؤُهُمْ
الصفحه ٢٥٣ : عمرو قال : «أتتني
امرأة بدرهم ، وزوجها بعثه النبي صلىاللهعليهوسلم في بعث ، فقالت : بعني بدرهم تمرا
الصفحه ٢٨٩ : [إليه](٢) ملكا فحلّ عنه. وكان يعقوب قد أدرج قميص إبراهيم الذي
كساه الله يوم ألقي في النار في قصبة
الصفحه ٤٢١ :
في التعظيم والتوقير.
وقيل : ما كانت
إلا انحناء دون تعفير الجباه. وخرورهم سجّدا يأباه.
وقيل
الصفحه ٤٣١ :
قال له الضحاك حين سمعه منه : لو رحلت في هذه إلى اليمن كان قليلا (١).
التأويل الثاني
: كذلك
الصفحه ٤٥٠ :
وقال الحسن :
المتعال عما يقوله المشركون (١).
قرأ ابن كثير :
«المتعالي» بياء في الحالين على
الصفحه ٤٩٤ : .
(يَفْرَحُونَ بِما
أُنْزِلَ إِلَيْكَ وَمِنَ الْأَحْزابِ) الذين بالغوا في عنادهم وكفرهم حتى تحزبوا على رسول
الله
الصفحه ٥٤٩ : أخبركما بمثلكما في الملائكة
ومثلكما في الأنبياء ، مثلك يا أبا بكر في الملائكة مثل ميكائيل ينزل بالرحمة
الصفحه ٦١٨ : .
قالوا : في هذه
الآية استثنى الله آل لوط عن المجرمين فلم يدخلوا في الإهلاك ، ثم استثنى عن آل
لوط امرأته
الصفحه ٦٢٤ :
، وغشى وأغشى.
وما بعده مفسر
في هود (١) إلى قوله تعالى : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَآياتٍ لِلْمُتَوَسِّمِينَ) أي
الصفحه ٦٣٠ :
أخرج النسائي
عن ابن عباس «أنه قال في قوله : (وَلَقَدْ آتَيْناكَ
سَبْعاً مِنَ الْمَثانِي)
: هي
الصفحه ٣٣ : :
............
طويل الثّواء
طويل التّغنّ (٤)
والأمس : مثل
في الوقت القريب ، كأنه قيل : كأن لم تغن آنفا