الصفحه ٣٠٣ :
وقال الزجاج (١) : هذا في الظروف جائز ، فأما المفعولات فلا.
قال الزمخشري (٢) : هو بيان ، كأنه
الصفحه ١٣٢ :
(نُوَفِّ إِلَيْهِمْ
أَعْمالَهُمْ فِيها) أي : نوصلهم أجور أعمالهم في الدنيا فنمدّهم بالأموال
الصفحه ٦٦ :
فيه وخاضوه (١).
(وَما يَعْزُبُ عَنْ
رَبِّكَ) وقرأ الكسائي : «يعزب» بكسر الزاي هنا وفي سبأ
الصفحه ٥٣٧ :
قال المفسرون :
شبّه الله تعالى الإيمان بالنخلة ، لثبات الإيمان في قلب المؤمن كثبات النخلة في
الصفحه ١٨٣ :
(فَعَقَرُوها فَقالَ
تَمَتَّعُوا) أي : استمتعوا بالعيش (فِي دارِكُمْ) أي : في بلدكم ، وتسمى البلاد
الصفحه ٣٩٢ :
وإلا فالمراد
كبيرهم في العقل والرأي والعلم ، وهو يهوذا ، في قول ابن عباس (١).
أو شمعون ، في
قول
الصفحه ١٦٢ : . وأخبرنا به عاليا أبو حفص واللفظ له.
قوله تعالى : (وَهِيَ تَجْرِي بِهِمْ فِي مَوْجٍ
كَالْجِبالِ) شبّه
الصفحه ٢٢٣ : (وَأَخَذَتِ الَّذِينَ
ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ) وجاء في الأخرى قبلها : (وَأَخَذَ الَّذِينَ
ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ
الصفحه ٢٧٩ :
(قالَ قائِلٌ مِنْهُمْ) وهو يهوذا في قول ابن عباس (١). وشمعون في قول مجاهد (٢) ، وروبيل في قول
الصفحه ٢٩٢ :
أراد : مألكة ،
فحذف الهاء.
ثم قال (١) : وفيه بعد ، هذا ضعيف ؛ لأن القوم ما بكوا في ذلك
اليوم
الصفحه ٣١٣ :
لئن كنت
مقتولا وتسلم عامر (١)
ورد هذا القول
ابن الأنباري وغيره ؛ لأن لو لا في حكم الشرط
الصفحه ٤١٣ : القميص ، ففاحت روائح الجنة في الدنيا واتصلت بيعقوب صلىاللهعليهوسلم ، فعلم أنه ليس في الدنيا من ريح
الصفحه ٤٢٤ : إبراهيم وإسحاق ويعقوب ، فتوفاه الله تعالى
طيبا طاهرا فتخاصم أهل مصر [وتشاحّوا](١) في دفنه ، حتى هموا بأن
الصفحه ٥٨١ :
الوفود وفود (٢)
وقال صاحب
الكشاف (٣) : هو وارد على مذهب العرب في قولهم : لعلك [ستندم](٤) على
الصفحه ٦١١ :
قال الضحاك :
هي سبعة أدراك بعضها فوق بعض ، وأعلاها فيه أهل التوحيد يعذّبون على قدر ذنوبهم ثم