الصفحه ٣٣٩ : الساقي : إني رأيت كأني دخلت كرما فجنيت ثلاث
عناقيد عنب فعصرتهن في الكأس ، ثم أتيت به الملك فشربه. وقال
الصفحه ٤٠٤ : ، فذهبوا
__________________
(١) ذكره ابن عبد البر في التمهيد (١٨ / ٣٢٩).
(٢) أخرج نحوه الطبري (١٣
الصفحه ٤١٧ : الطبري : مواثيقهم من بعدك.
(٤) أخرج نحوه الطبري (١٣ / ٧٤). وذكره ابن الجوزي في زاد المسير (٤ / ٢٨٧
الصفحه ٤٨٦ : صلىاللهعليهوسلم يوما في الحجر يدعو ، وأبو جهل يسمع ، وهو يقول : يا
الله يا رحمن! فولى مدبرا إلى المشركين ، فقال
الصفحه ٥٣٣ :
بالخفض لحسنة (١).
ويروى عن حمزة
أنه لما قيل له : قد لحنك أهل العربية في ذلك؟ فقال : ما يدرون ما
الصفحه ١٤٩ :
عبد الله بن عمر الزهري ، عن أبي زيد سعيد بن أوس الأنصاري النحوي عنه : «أنلزمكموها»
بجزم الميم
الصفحه ١٧١ :
شئت كان في موضع الحال ، أي : تلك كائنة من أنباء الغيب موحاة إليك. وإن شئت كان «تلك»
مبتدأ ، «نوحيها
الصفحه ٢٩٠ : ).
(٣) أخرج نحوه الطبري (١٢ / ١٦٢) عن ابن عباس. وذكره ابن الجوزي في زاد
المسير (٤ / ١٩١).
(٤) أخرجه الطبري
الصفحه ٢٩٣ :
قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ) أي : بدم ذي كذب ، والمعنى : بدم مكذوب فيه.
قال اللغويون (٢) : العرب تجعل المصدر
الصفحه ٥٢٩ : الفراء (٥) من الكسر على أصل التقاء الساكنين.
__________________
(١) أخرج نحوه الطبري
(١٣ / ٢٠١
الصفحه ١٦١ : : بالله
إجراؤها وإرساؤها ، أي : بقدرته وأمره ، وقد ذكرنا نحوه عن الزجاج (٣).
وقرأ الحسن
وقتادة وحميد
الصفحه ٢٠١ : لا يعرف له فاعل غيره.
قال : وقال بعض
النحويين : تأويل أولع زيد أولعه : طبعه ، وأرعد [الرجل
الصفحه ٥٦٢ : بين
يديه. وهذا قول جمهور المفسرين (٢). وأنشد أبو عبيدة (٣) :
أنغض نحوي
رأسه وأقنعا
الصفحه ٤٢٠ : التحية والتكرمة ، كالقيام ، والمصافحة ، وتقبيل اليد ،
ونحوها مما جرت عليه عادة الناس ، من أفعال اشتهرت
الصفحه ٤٤٤ : الميم والثاء ، وهي قراءة الحسن وقتادة
(١). وهو جمع مثلة ، نحو : غرفة وغرفات ، وعلّتها إتباع الفاء العين