الصفحه ٣٧ : أيضا في الصحيحين من حديث أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال الناس
لرسول الله صلىاللهعليهوسلم : «هل نرى
الصفحه ١٠٦ : يا قيوم ، يا محيي الموتى ، ويا حي لا إله إلا
أنت (٤). فقالوها فكشف عنهم العذاب.
وسنذكر قصة
يونس في
الصفحه ٢٦٤ :
في هذه الدنيا (١). والأول قول ابن عباس والأكثرون من المفسرين.
فعلى هذا
المعنى : جاءك في هذه
الصفحه ٧٧ : ) ، والسبعة في القراءات (ص : ٣٢٨).
(٥) هو : أبو فيد مؤرج بن عمرو بن الحارث السدوسي النحوي البصري ، من أعيان
الصفحه ١٩٠ : )
وعزاه لابن جرير.
(٤) أخرج نحوه الطبري (١٢ / ٧٣). وذكره ابن الجوزي في زاد المسير (٤ / ١٣٠).
(٥) أخرجه
الصفحه ٢٢٨ : خشية الله ، ونحوه : (إِنَّ فِي ذلِكَ
لَعِبْرَةً لِمَنْ يَخْشى) [النازعات : ٢٦].
قوله تعالى : (ذلِكَ
الصفحه ٢٦٨ : قصصا ، مثل : شلّه يشلّه شللا.
ويجوز أن يكون
فعلا بمعنى مفعول ؛ كالحسب ، ونحوه الخبر في معنى المخبر به
الصفحه ٣٠٩ : (٣) : الحركات في آخرها لالتقاء الساكنين.
واختلفوا في
أصل هذه اللغة ؛ فقال الحسن : هي بالسريانية (٤).
وقال
الصفحه ٣٢٦ :
أضمرته في نفسها.
ويجوز أن يكون
ذلك مباحا في شريعة آبائه عليهمالسلام.
ويجوز أن يكون
مكرها ؛ لكونه تحت
الصفحه ٣٤٤ : ).
(٤) أخرج نحوه ابن
أبي حاتم (٧ / ٢١٤٩) ، وبنحوه في الطبري (١٢ / ٢٢٢) وما بعدها. وانظر : الوسيط
(٢ / ٦١٤
الصفحه ٤٢٩ : ).
(٢) قال ابن عباس في تفسيره (ص : ٢٩٥) : يعني : أيس الرسل من أن يتبعهم
قومهم ... وقد أخرج نحوه النسائي في
الصفحه ٦٠٢ :
امرأة تصلي خلف رسول الله صلىاللهعليهوسلم حسناء من أحسن النساء ، وكان بعض القوم يتقدم حتى يكون
في الصف
الصفحه ٢٢١ : بعده سبق
تفسيره إلى قوله تعالى : (سَوْفَ تَعْلَمُونَ).
إن قيل : لم
أسقط الفاء هاهنا وأثبتها في موضع
الصفحه ٢٧٨ : [نصبت](٣) نصب الظروف المبهمة.
وقال الزجاج (٤) : «أرضا» منصوبة على إسقاط «في» ، وإفضاء الفعل إليها
الصفحه ٣٣٢ : عفيف مثله.
قوله تعالى : (ما هذا بَشَراً) قال الزجاج وسيبويه (١) والخليل وجميع النحويين القدما