الصفحه ٣٠ : (١١ / ١٠٠).
(٧) أخرج نحوه أبو نعيم في الحلية (٥ / ١٨١) عن مكحول بأطول منه ، بلفظ : «أربع
من كنّ فيه
الصفحه ٢٠٣ : (١) ، ومنه الحديث : «غير خزايا» (٢). ونقلت تصريف اللغة في «الخزي» في البقرة ، والجمع :
خزايا. قال الشاعر
الصفحه ٣٦٤ : (٥).
__________________
(١) في الأصل : فذكر. والتصويب من زاد المسير (٤ / ٢٤٢).
(٢) الميرة : هي الطعام ونحوه مما يجلب للبيع
الصفحه ٤٢٦ : .
(٢) أخرج نحوه ابن أبي حاتم (٧ / ٢٢٠٧ ـ ٢٢٠٨). وذكره ابن الجوزي في زاد
المسير (٤ / ٢٩٤) ، والسيوطي في الدر
الصفحه ٢٣٤ : في فيض القدير (٢ / ٤١٤). وذكر السيوطي نحوه (٦ / ٩١) وعزاه لابن
أبي حاتم.
الصفحه ٢٧٠ : ، ونحو يوسف : يونس ، رويت فيه اللغات الثلاث ، ولا يقال : هو عربي ؛
لأنه في لغتين منها بوزن المضارع من آنس
الصفحه ٤١١ : ).
(٣) أخرج نحوه الطبري (١٣ / ٥٧) ، وابن أبي حاتم (٧ / ٢١٩٦). وذكره الواحدي
في الوسيط (٢ / ٦٣١) ، وابن الجوزي
الصفحه ٥٣٥ : ) كقولك : شرّف الأمير زيدا : كساه حلة ، وحمله على فرس ،
ونحو ذلك.
ويجوز أن ينتصب
«مثلا» و «كلمة» بضرب
الصفحه ٥٨٠ : الزمخشري (٢) : جاز ذلك ؛ لأن المترقّب في أخبار الله تعالى بمنزلة
الماضي المقطوع به في تحققه ، وكأنه قيل
الصفحه ٢٤٧ : ألف التأنيث من المصادر فلم يصرف.
وتمحّل لها بعض من النحويين لها وجها فقال : الأصل في «لمّا» «لمن ما
الصفحه ٣٢٩ :
خف الله
واستر ذا الجمال ببرقع
فإن لحت حاضت
في الخدور العواتق
الصفحه ٤٤٨ : ، وقريب من ذلك بينها وبين حران ، وهي إلى دنيسر أقرب ، بينهما نحو عشرة
فراسخ ، وفيها عيون كثيرة عجيبة تجتمع
الصفحه ٤٧٨ :
فإن قيل : هل
يجوز أن يكون : (وَمَنْ صَلَحَ) في موضع جر عطفا على المجرور من قوله : «لهم»؟
قلت
الصفحه ٣٤٢ : ، فكذلك السجن
مصحوب فيه غير مصحوب ، وإنما المصحوب غيره ، وهو يوسف عليهالسلام ، ونحوه قولك لصاحبيك : يا
الصفحه ٤٧٣ : ) [البقرة : ٢٨٥].
وجمهور
المفسرين على أن المراد : صلة الرحم (٢).
ويدخل في عموم
قوله : (ما أَمَرَ اللهُ