الصفحه ٤٥٧ : الرعد لا يبق ملك في السماء إلا رفع صوته بالتسبيح ، فعندها
ينزل المطر (٢).
فإن كان ملكا
فلا إشكال في
الصفحه ٤٦٩ :
حلية ، فهو مصدر في موضع الحال من الضمير في «توقدون». ولا يجوز أن يكون «في
النار» من صلة «توقدون
الصفحه ٤٧٧ : الضمير في «يدخلونها» أي
: يدخلونها هم ومن صلح ، ويجوز أن يكون نصبا على [أنه](٨) مفعول [معه
الصفحه ٤٨٠ :
أحدهم وحاجته في صدره لا يستطيع لها قضاء ، فيقول الله عزوجل لمن شاء من ملائكته : ائتوهم فحيوهم
الصفحه ٤٨١ : إنشاده
في الأنفال (١).
قوله تعالى : (اللهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشاءُ) أي : يوسعه لمن يشا
الصفحه ٤٨٣ : لهم (٦).
وقيل : «طوبى»
اسم الجنة بالحبشية (٧).
والذي عليه
جمهور المفسرين : أن «طوبى» شجرة في الجنة
الصفحه ٤٩٨ : ء أجله (١).
وقال الضحاك :
يمحو من ديوان الحفظة ما يشاء مما ليس فيه ثواب ولا عقاب ؛ كقوله : أكلت ، شربت
الصفحه ٥١٢ : بَعْدِهِمْ لا يَعْلَمُهُمْ إِلَّا اللهُ جاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ
بِالْبَيِّناتِ فَرَدُّوا أَيْدِيَهُمْ فِي
الصفحه ٥١٤ : )
(قالَتْ رُسُلُهُمْ أَفِي
اللهِ شَكٌ) استفهام في معنى الإنكار. والمعنى : أفي وحدانية الله
الواضحة والدلائل
الصفحه ٥١٥ :
الفريقين في الميعاد.
(وَيُؤَخِّرَكُمْ إِلى
أَجَلٍ مُسَمًّى) إلى وقت قد سمّاه وبيّن مقداره ، وهو
الصفحه ٥٢٠ : (٢).
وقال أبو عبيدة
(٣) : تقول : الموت وراءك ، أي : قدّامك. وأنشدوا :
عسى الهمّ
الذي أمسيت فيه
الصفحه ٥٢١ : (١)
قال (٢) : وليس الوراء من الأضداد ، كما يقول بعض أهل اللغة.
وقال علي بن
عيسى : يجوز في الأجسام التي
الصفحه ٥٣٨ :
والبراهين القاطعة (فِي الْحَياةِ
الدُّنْيا) حتى يكونوا فيه أثبت من الجبال الرواسي ؛ بحيث لا
الصفحه ٥٥٠ : ترضعه حتى وضعهما عند البيت عند دوحة فوق زمزم في
أعلى المسجد ، وليس بمكة يومئذ أحد وليس بها ماء ، فوضعهما
الصفحه ٥٥٧ : ](٢) حاجته أن لا يتكلم فيها.
وقوله : (وَما يَخْفى عَلَى اللهِ مِنْ شَيْءٍ
فِي الْأَرْضِ وَلا فِي السَّما