الصفحه ٢١٢ :
(وَلا تَعْثَوْا فِي
الْأَرْضِ مُفْسِدِينَ) بنقص المكيال والميزان. وقد سبق ذكر «العثو» في البقرة
الصفحه ٢٤٢ : أن أحدكم
أنفق مثل أحد ذهبا ما أدرك مدّ أحدهم ولا نصيفه» (٢).
وأما قوله : «ما
كان لابن عمرو في سيفه
الصفحه ٢٥١ : باطلهم ، وجسرا يعبرون عليك إلى بلائهم ، وسلّما
يصعدون فيك إلى ضلالهم ، فما أيسر ما عمّروا لك في جنب ما
الصفحه ٢٥٦ : في
مسنده ، عن عفان ، عن حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، وزاد وقال : (أَقِمِ الصَّلاةَ طَرَفَيِ
الصفحه ٢٥٧ : إلا كفرت ما قبلها من ذنب» (١).
قوله تعالى : (ذلِكَ) يريد : القرآن ، في قول أكثر المفسرين. وقيل
الصفحه ٢٥٨ :
وقال ابن قتيبة
والزمخشري (١) : «لو لا» بمعنى : هلّا كان. وتكون الفائدة على هذا القول
في مخاطبة
الصفحه ٢٦٧ : عَرَبِيًّا) حالان من الضمير المنصوب في أنزلناه (٤).
قال أبو عبيدة (٥) : من زعم أن في القرآن لسانا سوى
الصفحه ٢٧٤ :
وقال السدي :
الشمس : أبوه ، والقمر : خالته (١).
واختلفوا في [مقدار](٢) سنّه يوم رآها ؛ فقال وهب
الصفحه ٢٨١ : أَبانا ما
لَكَ لا تَأْمَنَّا عَلى يُوسُفَ) أصلها : تأمننا ، وبه قرأ ابن مقسم (١) ، فأدغمت النون الأولى في
الصفحه ٢٨٣ : مقسم
العطار في كتاب المختار : هي لغة لبعض العرب ، لا يحذفون لام الفعل إذا كانت واوا
ساكنة أو ياء ساكنة
الصفحه ٣٠٢ : :
كانوا في ذلك الزمان لا يزنون أقل من أربعين درهما (٢).
وقد ذكرنا
عددها عن ابن عباس.
وفي رواية عنه
الصفحه ٣١٦ : القفل يتناثر ويسقط حتى خرج من الأبواب (٢).
(وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ
مِنْ دُبُرٍ) فيه إضمار ، تقديره
الصفحه ٣١٧ : يريد الدخول ،
فاستقبلته ودهته بكيد جمعت فيه بين أغراضها ، وهي براءتها من الريبة ، وتهييج
زوجها على يوسف
الصفحه ٣١٩ :
فإني رأيت
الحب في الصدر والأذى
إذا اجتمعا
لم يلبث الحب يذهب
الصفحه ٣٢١ : غيره (٤).
(وَقالَ نِسْوَةٌ فِي
الْمَدِينَةِ امْرَأَتُ الْعَزِيزِ تُراوِدُ فَتاها عَنْ نَفْسِهِ قَدْ